قرية سيلا بمركز الفيوم ، من القرى القديمة والكبيرة بالفيوم ، بها هرم للملك سنفرو أبو الملك خوفو صاحب الهرم الأكبر بالجيزة ، اسمها القبطى سيلى أما الاسم المصرى القديم فهو ( ناه) مساحتها حوالى ٣٦٠٩ كيلومتر مربع وكانت وقف الظاهر برقوق فى العصر المملوكى وهى الآن تتبع مركز الفيوم.
يوجد بها هرم سيلا الذى يقع على الحافة الشرقية لمنخفض الفيوم مواجهًا لقرية الروبيات شرق الفيوم ولم يكشف عنه كاملًا ، وهو يختلف فى تصميمه عن الاهرامات التقليدية وهو مبنى على مرتفع وله شكل مدرج .
يوجد بها هرم سيلا الذى يقع على الحافة الشرقية لمنخفض الفيوم مواجهًا لقرية الروبيات شرق الفيوم ولم يكشف عنه كاملًا ، وهو يختلف فى تصميمه عن الاهرامات التقليدية وهو مبنى على مرتفع وله شكل مدرج .
ويعمل أهلها بالتجارة والزراعة ، ولها وحدة محلية ، وكان يمثلها مجلس محلى شعبي أثناء المجالس المحلية .
قرية سيلا بالفيوم هرم سيلا هو هرم مصري يعود تاريخ إنشاءه إلى عهد الأسرة الثالثة وهو مبنى على مرتفع وله شكل مدرج ويقع على الحافة الشرقية لمنخفض الفيوم مواجهاً لقرية الروبيات شرق الفيوم.
صرح سيد الشورة، مدير عام آثار الفيوم، بأن فريقا تابعا لقناة "ناشيونال جيوجرافيك"، صوّر فيلما وثائقيا عن منطقة آثار جرزا
بالفيوم، والحفائر التي تنفذها البعثة المصرية في المنطقة، للموسم الثاني على التوالي.
وأضاف مدير عام آثار الفيوم، في تصريح صحفي، وتولى التصوير فريق من شركة الإنتاج البريطاني، "وندفل فيلم"، ضمن سلسلة الأفلام الوثائقية التي تجريها قناة "ناشيونال جيوجرافيك"، عن الآثار المصرية، وتسليط الضوء على جهود وزارة السياحة والآثار في استكشاف، وحماية تراث مصر القديمة.
لفت مدير عام آثار الفيوم، إلى أن منطقة جرزا تقع شمال قرية الروبيات بمركز طامية، بالقرب من طريق القاهرة -أسيوط الغربي، وأسسها بطليموس الثاني، لتكون مستعمرة لجنوده، واسمها اليوناني "فيلادلفيا"، وعثر بها على أرشيف شخص يدعى "زينون"، كان يدير أملاك لأحد السادة، والأرشيف يضم خطابات أعمال ترميم، نفذها في منزل هذا السيد، ووجدوا فاتورة خاصة بـ"النقاش"، يطلب فيها أجره، وعثر فيها على برديات أخرى، تؤكد أن المدينة كانت مركزا زراعيا مهما في العصر الروماني.