الاثنين، 1 أبريل 2013

Whales of the Desert - Fayoum Oasis


While i'm searching on internet i found this nice vedio about Fayoum Filmed and directed by Gabriel Mikhail ,hope this vedio helps to collect a nice idea about The beautiful Fayoum .



Whales of the Desert presents the intriguing, and nearly unbelievable, story about the Earth's ancient whales that once thrived in what is now harsh desert. Stunning photography of the unique desert landscape and latest fossil finds are combined with advanced computer animations by the BBC's award-winning team. Shot in the Western Desert of Egypt at Wadi El-Hitan Valley of the Whales World Heritage Site, Whales in the Desert takes you on a journey to ancient times, about 40 million years ago, when whales were evolving from land mammals and the World was experiencing climate change.
Sponsored by the Egyptian-Italian Environmental Cooperation Programme, with the additional support of the British Embassy in Cairo, IUCN, UNDP.
hope to like everything in our blog ,press +1 or join our fan page 

السبت، 30 مارس 2013

دير الملاك غبريال بالفيوم - الشهير بابو خشبه


يقع دير الملاك غبريال بالفيوم الشهير بابو خشبه على  ربوة جبل النقلون أقل من 16 كم جنوب مدينة الفيوم مطلا على أرض زراعية منخفضة.
وسبب تسميته بأبو خشبة ترجع لوجود قطعة من الخشب فى سقف كنيسة الملاك غبريال و هذة القطعة كانت تشير الى فيضان النيل ففى وقت القداس اذانقطت هذة الخشبة ماء كثيرا فهذة اشارة بأن هذة السنة ستكون رخاء أما اذا نقطت ماء قليل فتكون السنة مجاعة.
ويعتبر هذا الدير من أقدم الأديرة الموجودة فى الفيوم ربما يعود بنائه للقرن الرابع الميلادى وقد شيد على يد الأنبا أور الأول.
وترتبط قصة بناء الدير بأسطورة قبطية قديمة تحكى عن أور الأبن الغير شرعى لابنة الملكة و اباشايت الساحر و استنادا لهذة القصة فأن الملاك غبريال ظهر كحارس لأور وأرشده لجبل النقلون فشيد أور هناك كنيسة للملاك غبريال .
بعدها أصبح اور كاهنا ثم كرس كأسقف للدير من القرن الرابع وحتى القرن السادس الميلادى.
كذلك هرب الأنبا صموئيل ومعه بعض الرهبان الى الجبال فى هذة المنطقة و مكثوا هناك لمدة ثلاث سنوات ونصف ، ومن الظاهرأنه قبض عليه بعدها من قبل البيزنطيين وعندما أطلق سراحه شيد ديرا يحمل اسمه فى برية القلمون.
وأخذ الدير أهميته فى الفترة ما بين نهاية القرن الثانى عشر وبداية القرن الخامس عشر ولكن هناك دليل على حدوث حريق مدمر أثناء القرن الثالث عشر الميلادى قضى على معظم معالم الدير ولكن تم تجديد الدير بالكامل فى عام 1672م بالرغم من وجود كنيستى الملاك ميخائيل والملاك غبريال.
ايضا تم تجديد الدير مرة أخرى فى عام 1991م
كنيسة رئيس الملائكة غبريال
مكرسة على اسم الملاك غبريال ووالشكل المعمارى للكنيسة يرجح انها تعود للقرن العاشر أو القرن الحادى عشر الميلادى و الكنيسة مشيدة من الطوب اللبن على الطراز البازيليكى مستطيلة الشكل.
المدخل الرئيسى للكنيسة يؤدى الى ردهة وبعدها ممر ضيق ينتهى بباب صغير يفتح على الكنيسة نفسها.
الكنيسة مقسمة الى ثلاثة أروقة بواسطة بائكتان متماثلتان تتكون كل منهما من ثلاثة أعمدة مستديرة متوجة بتيجان كورنثية والتى فى الغالب ترجع الى كنيسة أقدم, وكذلك هناك سقف خشبى مزين برسومات هندسية.
ومن الواضح أن الكنيسة الحالية تم اعادة بنائها بالكامل خلال النصف الثانى من القرن التاسع عشر الميلادى أو بداية القرن العشرين وربما أن المادة المستخدمة فى البناء مأخوذة من كنيستين أخريتين.تحتوى الكنيسة على ثلاثة هياكل الأوسط مكرس على اسم الملاك غبريال ويأخذ شكل نصف دائرى و مزين بأعمدة صغيرة و الهيكلين الجانبيين احداهما مكرس للقديسة العذراء مريم والآخر للقديس مارجرجس.
الكنيسة مقسمة من الشرق الى الغرب الى اربعة قطاعات بواسطة حاجزخشب
وتشتهر الكنيسة بالرسومات الجدارية التى كانت مغطاة بالجص لقرون عديدة حتى تم اكتشافها أثناء عملية ترميم الكنيسة عام 1991م .
وهذة الرسومات تنقسم الى ثلاثة مجموعات المجموعة الاولى توجد فى الممر الخارجى للكنيسة اما المجموعتين الاخرتين فيوجدان فى الرواق الشمالى لها.
وهذة الرسومات تعتبر نماذج وأشكال غير عادية للفن القبطى فى القرون الوسطى منفذة بمهارة وهى تقدم العذراء حاملة الطفل يسوع وكذلك الرسل و القديسين مثل الملاك غبريال ،القديس مرقوريوس,القديس سيمون و القديس مارجرجس فى شكل منسق و رائع أو فى شكل قوى وساحر للقديسين على أحصنتهم يظهر فروسيتهم.
وأيضا فى يوليو1991م تم اكتشاف 12 من الاجساد المحفوظة لشهداء الفيوم على بعد 150م جنوب غرب الدير و الكنيسة القبطية تعتبرهم شهداء  وهم معروفين بشهداء الفيوم و أجسادهم حاليا محفوظة فى حجرة جانبية من كنيسة الملاك غبريال داخل الدير ملفوفة فى أقمشة قطيفة حمراء داخل مقصورات زجاجية.
وهذة الاجساد تعود لرهبان وسيدات واطفال تم قتلهم وهم غير معروفين على وجه التحديد وايضا لا نعرف على يد من قتلوا.

دير الملاك غبريال بالفيوم - الشهير بابو خشبه

دير الملاك غبريال بالفيوم - الشهير بابو خشبه

دير الملاك غبريال بالفيوم - الشهير بابو خشبه

دير الملاك غبريال بالفيوم - الشهير بابو خشبه

دير الملاك غبريال الشهير(أبى خشبة) بالفيوم

دير الملاك غبريال الشهير(أبى خشبة) بالفيوم

دير الملاك غبريال الشهير(أبى خشبة) بالفيوم

دير الملاك غبريال الشهير(أبى خشبة) بالفيوم

دير الملاك غبريال الشهير(أبى خشبة) بالفيوم

دير الملاك غبريال الشهير(أبى خشبة) بالفيوم

دير الملاك غبريال الشهير(أبى خشبة) بالفيوم

دير الملاك غبريال الشهير(أبى خشبة) بالفيوم

دير الملاك غبريال الشهير(أبى خشبة) بالفيوم



دير الملاك غبريال الشهير(أبى خشبة) بالفيوم

دير الملاك غبريال الشهير(أبى خشبة) بالفيوم

دير الملاك غبريال الشهير(أبى خشبة) بالفيوم



دير الملاك غبريال الشهير(أبى خشبة) بالفيوم

دير الملاك غبريال الشهير(أبى خشبة) بالفيوم


الخميس، 28 مارس 2013

الفيوم| هرم هواره - قصر اللابرانت


 الملك أمنمحات الثالث 
هو ابن سنوسرت الثانى  ولقد حكم لمدة 45 سنة وكوالدة فقد ترك مجموعة من اللوحات المعروفة بتفردها بجمال تصميمها ، و فترة حكمة كانت قمة إنتعاش الاقتصاد فى الدولة الوسطى ولقد كان امنمحات الثالث مهتما بالزراعة فى الفيوم فقد نمت وزادت ، وقد أقـام معبد كبير لعبادة المعبود المحلى التمساح سوبك فى كيمان فارس ولقد استغل امنمحات الثالث المحاجر الموجودة فى مصر والفيروز الموجود فى سيناء .
ويعتبر امنمحات الثالث اعظم الحكام فى الدولة الوسطى ، ومنطقة هواره الاثرية ليست فقط مشهورة بهرمها ومجموعتها الجنائزية ولكنها مشهورة أيضاً لأكتشاف الدكتور/ بترى مجموعة من المقابر حول الهرم عام 1988  وبها مجموعة وجوه الفيوم والتى كانت توضع على المومياوات الخاصة بالمواطنين فى الفترة الرومانية فى الفيوم ، والجدير بالذكر أن هذه الوجوة وجدت فى اماكن اخرى من الفيوم وأماكن أخرى من مصر أيضا ولكن معظم الوجوة المشهورة والتى نراها الآن بالمتاحف حول العالم وجدت هنا فى منطقة هوارة .
الهرم 
لقد بنى هرم أمنمحات مثل باقى الاهرامات من الطوب اللبن وغطى بالحجر الجيرى ولقد بنى  بقاعدة  طولها 105 م وإرتفاع 58 م بزاوية ميل48 ْ تقريبا ، ولقد بنى الملك أمنمحات الثالث هرم آخر فى دهشور والذى هجر لعدم أستقراريته لذلك كان هناك أحتمال لميله مما جعل بناه هرم هوارة يقوموا بتقليل زاوية الميل بمقدار 9 ْ تقريبا فى هرم هوارة ، و لقد بنى جسم الهرم كليآ من الطوب اللبن ومغطى من الخارج بالحجر الجيرى الذى سرق بواسطة لصوص الاحجار  منذ قرون عديدة ولكن نواة الحجر الجيرى مازالت موجوده لتعطى لزائر العصر الحديث إنطباع أنه أمام جبل من الطوب اللبن .
يقع مدخل الهرم جنوب الواجهة الجنوبية للهرم ومن المدخل نجد طريق ينزل إلى الغرفة الآولى ومنها يظهر طريق أخر إلى الشمال يقودنا إلى طريق مغلق وهناك ممر صغير فى سقف الغرفة الاولى يسير شرقا ليقود إلى غرفة ماقبل الدفن ومنها إلى غرفة الدفن الحقيقية حيث يمكن دخولها .
عند دخول الهرم فى القرن التاسع عشر كان الهرم يحتوى على تابوتين حجريين أحدهما لآمنمحات الثالث والثانى لأبنته نفروا بتاح والتى دفنت مؤقتا فى هرم والدها حتى تكتمل مقبرتها .
وحجرة الدفن وصفت بأنها معجزة فنية رائعة فهى حفرت من قطعة حجر من الكوارتز على شكل مستطيل وعندما انتهى البنائين من حجرة الدفن أغلقت من أعلى بحجر يزن 45 طن والترتيبات الامنية الداخلية كان من المفروض أن لاتخترق إلا أن اللصوص استمروا فى المحاولات لأختراق المقبرة وعندما دخلوها دمروا الجسمان وأحرقوا التوابيت الخشبية
المعبد الجنائزى 
إن النظرية المقبولة حتى الان هى ان اللابيرانت كان هو المعبد الجنائزى لاله امنمحات الثالث ، واللابيرانت هى كلمة يونانية والتى قال عنها برودجيش انها اشتقت من الاسم المصرى لمعبد هواره هذا ( الفاروا حنت ) أو معبد فم البحيرة .
هيرودت الذى زار الفيوم فى منتصف القرن الخامس قبل الميلاد وكتب " أنه يتكون من اثنى عشرة فناءاً كلها مسقوفة وبها بوابات تواجه كل منها الاخرى ويوجد بها نوعين مختلفين من الغرف نصفها تحت الارض والنصف الاخر فوق الارض والسقف كان من الحجر والحوائط محفورة بها أشكال وكل فناء كان محاط بصف من الأعمدة التى كانت مصنوعة من الحجر الأبيض المتداخل بطريقة ممتازة .

الفيوم| هرم هواره - قصر اللابرانت


الفيوم| هرم هواره - قصر اللابرانت









The Pyramid of Hawara -Fayoum


The Pyramid of Hawara, located to the south east of Fayoum city. built during the reign of Amenemhet III. the photo was taken from the mortuary temple that originally stood adjacent to this pyramid. It is believed to have formed the basis of the complex of buildings with galleries and courtyards called a "labyrinth" by Herodotus.


The Pyramid of Hawara -Fayoum


Fayoum Oasis ..small Egypt



Fayoum has it all: blue skies, green fields, lakes that attract immigrant birds, and a desert plentiful with geological and archaeological material. Visitors to Fayoum gush about its climate, artisanship, food, and exploratory opportunities.

Fayoum Oasis ..small Egypt


الأربعاء، 20 مارس 2013

جامع الروبي بالفيوم - الاثار الاسلاميه بالفيوم

ولد الشيخ على الروبى فى القرن 8, فى ولاية العهد الأول للسلطان "الناصرمحمدبن قلاوون".
ويتصل نسب الشيخ على الروبى بالبيت العباسى , فهو من سلالة عبدالله بن عباس عم الرسول "صلى الله عليه وسلم".
وقد بشر الشيخ الروبى برقوقا بتولية السلطان منذ أن كان الأخير أميرا,وكان برقوق تلميذاللشيخ الروبى.
وفى سلطنة برقوق هيأ للروبى من الحياة ما هو أهل لها وبنى له مسجدا ليجتمع فيه الشيخ بمريديه من أجل العبادة ويقيموافيه من أجل الذكر.

شهرة جامع الروبي بالفيوم:
وضريح هذا الشيخ مزار مشهور ويذع العامة انه من نسل روبيل اخو يوسف عليه السلام وقد ذكر المقريزي ان صلاح الدين الايوبى انعم على اخيه المظفر تقى الدين بالفيوم واعمالها وان هذا الاخير اقام مسجدين احدهما للشافعية والآخر للمذهب المالكى، وقد اشتهر الشيخ الروبى منذ صباه بالورع والتقى فأقبل عليه الناس للتبرك به والتتلمذ على يديه كما خطب ود الملوك والامراء. وقد ذكر بن اياس في احداث سنة 783هـ "حضر إلى القاهرة الشيخ الصالح الزاهد الناسك العارف بالله تعالى الشيخ على الروبى اعاد الله علينا من بركاته فما حضر عند الاثابكى برقوق، وأقام عنده يومين بشرة عن نفسه بأنه سيلى السلطنة في يوم الاربعاء تاسع شهر رمضان سنة 784هـ ومما بشر به الناس انه بعد مضى شهرين يرتفع الوباء من القاهرة ويتناقص الغلاء ثم يموت عقب ذلك الملك المنصور على بن الاشرف.وقد عاصر هذا الشيخ الظاهر برقوق عندما كان اميراً ثم سلطاناً (784/801 – 1383/1398) كما اشرنا من قبل وشيد له هذا المقام واوقف عليه الكثير من الاوقاف والحق بالمسجد مئذنة ذات سلمين.اما الضريح والمئذنة الحاليين فيرجع بناؤهما للعصر العثمانى، وهما مبنيان موضع الضريح والمئذنة المملوكين ففي عام 1120هـ / 1717م جدد الامير ابعد كتخذا غربان. 
نبذة شاملة عن مسجد جامع الروبي بالفيوم:
 مسجد وضريح ومئذنة الروبى، ولكن هذا المسجد ومازالت تيجانه وقواعده وابدان أعمدته ملقاه في الشارع المقابل للضريح.وكل ما تناوله الفصل شهادة تدل على تفوقه في صفات لا تجتمع إلا لولى اقبل على الله في صدق وأصبح تاريخه أعظم من ثراء غيره في الدنيا ، وكان عهد الروبى يمتاز بالزهد وأصبح المتصوفون في هذا العهد منطويين تحت ادارة شيوخهم واتخذوا معابد يطلق عليها اسم الزوايا متجردين للعبادة منقطعين للذكر، وقد نشأ التصوف في مصر عام 569هـ
ضريح جامع الروبي بالفيوم:
والضريح عبارة عن قاعة مربعة الشكل مبنية بالأجر ولها بابان , ويتوسط كل ضلع من الأضلاع المربع عمود من الرخام ليحمل كل منها عقدين , وقد حول المربع إلى دائرة لإقامة القبة عليها بواسطة طاقية مقوسة فى أركان المربع,وتشبه هذه الطواقى إلى حد كبير مثيلاتها فى القبة القديمة, وتعلو هذه الطواقى المقرنصات من أربعة صفوف, واستعمال المقرنصات فى منطقة الانتقال لتحويل المربع إلى دائرة يعتبر من المميزات التى امتازت بها قبة الروبى دون غيرها من قباب مصر.
كذلك تمتاز قبة الروبى باحتوائها على إيوانين متقابلين وإن كنا نجد هذه الظاهرة فى قباب الإسكندرية وقباب فارسكور.
وصف ضريح جامع الروبي بالفيوم:
المسقط الأفقى للضريح مربع , تعلوه قبة تحمل منطقة الانتقال بها هيئة عقد مدائنى وتمتازخوذة القبة بأنها مزينة بالفتحات المغطاة بالزجاج , وقد اتبع هذا الأسلوب فى زخرفة القباب منذ العصر الفاطمى.
ويتكون الضريح فى تخطيطه من مربع سفلى , ثم منطقة انتقال من الداخل ليتحول المربع السفلى إلى مثمن تقوم فوقه رقبة القبة المستديرة , وقد فتحت بها اثنتان وثلاثون قمرية مستطيلة يتوج كلا منها عقد نصف دائرى , وكانت هذه القمريات مغطاة بالزجاج الملون , ونظرا لضيق مساحة الضريح فلا يوجد له محراب مجوف , ولذلك اكتفى المعماريون بتحديد اتجاه القبلة لمحراب رمزى صغير من الجص,
وللضريح من الخارج 4واجهات ,ثلاث منها ملاصقة لمنازل مجاورة , أما الواجهة الرابعة-وهى الجنوبية الشرقية فبها بابان يؤديان إلي ىالداخل.

مئذنة جامع الروبي بالفيوم:
تقع فى الطرف الجنوبى للضريح , وتتكون من قاعدة على شكل مكعب تليها منطقة انتقال للوصول إلى البدن المثمن  وقد تم لك بواسطة مثلثات مقعرة  ويمتد البدن المثمن قليلا ليتوج بثلاثة صفوف من المقرنصات لتعطى اتساعا لتحمل الدرابزين الخشبى الذى يلتف حول بدن المئذنة.
مئذنة جامع الروبي بالفيوم:

مئذنة جامع الروبي بالفيوم:

مئذنة جامع الروبي بالفيوم:

تخطيط المسجد:
على شكل مستطيل , يحتوى على 5أروقة تعلوها عقود مدببة فوقها سقف خشبى
اللوحات الخاصة بالشيخ على الروبى:
توجد بالضريح لوحة خشبية معلقة عليها كتابات بارزة بخط النسخ,
وقدثبتت فى قاعة المناسبات العديد من اللوحات , تبدأ من جانبى المدخل إلى جانب القاعة نفسها , أما اللوحات الرخامية المثبتة على جدارى المدخل المؤدى إلى قاعة المناسبات فتحتوى على زخارف بارزة وعناصر نباتية تركيبية ,وهى زخارف عثمانية كأزهار القرنفل وفاكهة القشدة وغيرهاااا,
وهناك لوححة خشبية أخرى كانت على أحد المدافن.
, وثمة لوحة خشبية أيضا نقشت عليها نصوص كتابية بارزة , حيث تشير النصوص إلى تجديد الجامع فى عصر"أحمدكتخداعزبان".
أما اللوحة الخشبية المثبتة أعلى المنبر , والتى نقشت عليها كتابات بارزة بخط النسخ .

كما توجد لوحة رخامية موجودة حاليا بمخزن الأثاربقلمشاة, وهى لوحة تشير إلى تجديد المدفن.

قبة و مئذنة جامع الروبي بالفيوم ويقع بشارع الصوفى وقد أمر ببنائهما السلطان برقوق عام 893 هجرية تكريما للعابد الناسك الشيخ على الروبى الذى إستوطن الفيوم وكان يمتد نسبه إلى العباس (عم الرسول صلى الله عليه وسلم) وقد بنيت القبة من الطوب اللبن كما بنيت المئذنة على طراز إحدى مئآذن الأزهر الشريف .
وقد جدده الأمير عبد الرحمن كتخدا سنة (1120هـ - 1780م

يتكون المسجد من مستطيل يحتوى على أربعة صفوف من الأعمدة تقسم المسجد إلى خمسة أروقة تعلوها عقود مدببة فوقها سقف خشبى. أما الضريح فعبارة عن قاعدة مربعة الشكل مبنية بالآجر ولها بابان، ويتوسط كل ضلع من أضلاع المربع عمود من الرخام يحمل كل منها عقدين. وقد حول المربع إلى دائرة لإقامة القبة عليها بواسطة طاقية مخوصة في أركان المربع، وتشبه هذه الطواقى إلى حد كبير مثيلاتها في القبة القديمة وقبة مسجد سنان باشا. ويعلو هذه الطواقى مقرنصات من أربع صفوف من المقرنصات، واستعمال الطواقى والمقرنصات معا في منطقة الانتقال لتحويل المربع إلى دائرة يعتبر من المميزات التى امتازت بها قبة الروبى دون غيرها من قباب مصر. كذلك تمتاز قبة الروبى باحتوائها على إيوانين متقابلين وإن كنا نجد هذه الظاهرة في قباب الإسكندرية وقباب فارسكور.

جامع الروبي بالفيوم - الاثار الاسلاميه بالفيوم

جامع الروبي بالفيوم - الاثار الاسلاميه بالفيوم


واذا دخلت ضريح مقام الشيخ علي الروبي الذي يوجد خارج المسجد ستجد ضريح اخر وهذه صوره











قصة طريفة بين القرافي و أبي عبد الله القرطبي


يقول خليل بن  الصفدي في كتاب الوافي بالوفيات :
أخبرني من لفظه الشيخ فتح الدين محمد بن سيد الناس اليعمري قال:
ترافق القرطبي المفسر و الشيخ شهاب الدين القرافي في السفر إلى الفيوم و كل منهما شيخ فنه في عصره القرطبي في التفسير و الحديث و القرافي في المعقولات فلما دخلاها أرتادا مكانا ينزلان فيه فدلا على مكان فلما أتياه قال لهما أنسان يا مولانا بالله لا تدخلاه فإنه معمور بالجان فقال الشيخ شهاب الدين للغلمان أدخلوا و دعونا من هذا الهذيان ثم أنهما توجها إلى جامع البلد إلى أن يفرش الغلمان المكان ثم عادا فلما استقرا بالمكان سمعا صوت تيس من المعز يصيح من داخل الخرستان و كرر ذلك الصياح فأمتقع لون القرافي و خارت قواه و بهت ثم أن الباب فتح و خرج منه رأس تيس و جعل يصيح فذاب القرافي خوفا و أما القرطبي فإنه قام إلى الرأس و أمسك بقرنيه و جعل يتعوذ و يبسمل و يقرأ (آالله أذن لكم أم على الله تفترون) و لم يزل كذلك حتى دخل الغلام و معه حبل و سكين و قال يا سيدي تنح عنه و جاء إليه أخرجه و انكاه و ذبحه فقالا له ما هذا فقال لما توجهتما رأيته مع واحد فاسترخصته و اشتريته لنذبحه و نأكله و أودعته في هذا الخرستان فأفاق القرافي من حاله و قال يا أخي لا جزاك الله خيرا ما كنت قلت لنا و إلا طارت عقولنا.

الجمعة، 15 مارس 2013

دير الملاك غبريال الشهير(أبى خشبة) بالفيوم

 يقع  دير رئيس الملائكة ( غبريال ) بجبل النقلون على بعد 16 كم جنوب شرق مدينة الفيوم بجبل النقلون  مركز إطسا  بالقرب من عزبة قلمشاة ويمكن الوصول إليه عن طريق قرية العزب ويرجع إلى القرن الثالث الميلادى  ويمكن مشاهدة الدير على بعد ستة كيلومترات فهو يرتفع عن الأرض بمقدار مائة متر، هناك حياة أخرى، فالجبل ­ جبل النقلون يحتل خلفية المشهد،  ويعرف بإسم دير أبى خشبة ، وقد تم الكشف عن المغارات التى كان يلجأ إليها المسيحييون الأوائل فى فترة الإضطهاد الرومانى للمسيحيه ، وقد بدأت حياة الرهبنة فى هذا الدير فى القرن الرابع وهو ما يؤيده وجود مخطوطات تحوى قوانين رهبانية أرسلها الأنبا أنطونيوس لرهبان الدير ، وهو يعتبر الديرالوحيد فى مصر الذى يحمل إسم الملاك غبريال أو جبرائيل وقد دامت فيه الرهبنة حتى لماذا سمى دير رئيس الملائكة غبريال بدير الخشبة  
يطلق على دير الملاك غبريال بجبل النقلون بدير الخشبة, فيذكر العلامة المقريزى " أن دير النقلون يقال له دير الخشبة, ودير غبريال الملاك " كما وردت هذه التسمية أيضاً عند بعض المؤرخين القدامى أمثال على باشا مبارك والفريد بتلر. كما يذكر أيضاً فانسليب في رحلته أنه " سافر إلى دير الخشبة " ويرجح أملينو أن تسمية الدير بالخشبة هى على أساس أن كلمة QE بالقبطية تعنى خشبة أو بإضافة أداة التعريف mn فتصبح الكلمة بمعنى الخشب. ومن ثم يكون الاسم القبطى للدير هوMonacthrion mnqe بمعنى دير الخشب. وقد ورد في سبب تسمية الدير بالخشبة في كتاب السنكسار الحبشى فيقول " توجد خشبة في سقف الكنيسة لها علامة تشير إلى فيضان النيل, ففى وقت القداس ينقط منها ماء كثير إذ كان في تلك السنة رخاء, وإذا كان جوع يظهر ماء مثل العرق. وقد ورد نفس هذا الأمر في مخطوط محفوظ بالمتحف القبطى , نقله إلى العربية الراهب يوليوس بن الحاج حنا الستفاوى عن النص الحبشى.
هناك رأى آخر يتبين من خلال التقاليد الخاصة بإيبارشية الفيوم, وهو أن خشبة الصليب المقدس قد قسمت على الكراسى الخمسة أيام الامبراطور قسطنطين. وأن الجزء الخاص بكنيسة مصر نقل في عصر فتح العرب لمصر (ويبدو ذلك مع مجىء البابا بنيامين الـ38 إلى الفيوم) إلى إيبارشية الفيوم, ووضع بدير الملاك غبريال بجبل النقلون. وقد تعود المسيحيون الاحتفال بعيد الصليب (سبتمبر) من كل عام بالتجمع بدير العزب بالفيوالقرن الـ 18 ، كما يذكر أن الأنبا صموئيل المعترف قد عاش فى المغارات القريبة منه 35 عاماً

وقد ذكر تقرير البعثة البولندية بجامعة وارسو لأبحاث الآثار في حوض البحر المتوسط بالقاهرة أنه عند بداية القرن العاشر الميلادى احترقت مبانى الدير بدأت في هذا القرن تزداد شهرة دير القلمون لتصل إلى شهرة دير النقلون وتفوقها من منتصف القرن السابع الميلادى. وترتبط شهرة القلمون في هذه الفترة ارتباطاً وثيقاً بالقديس الأنبا صموئيل المعترف. وقد وجد أثناء الحفر Excanetions والتنقيب في مغائر الدير رسالة من البابا خائيل لرئيس الدير بخصوص طالب رهبنة في سنة992م وهذه تؤكد ازدهار الرهبنة ببرية النقلون في القرن العاشر الميلادى.

فى القرن الحادى عشر الميلادى وجدت وثيقة ثانية هى عبارة عن خطاب قبطى باللهجة القبطية البحرية بخط يد جميل, عبارة عن رسالة من مكروبيوس إلى مكاريوس الذي يبدو أنه بقى وحده في النقلون. وقد أرسل له مكروبيوس حماراً (كوسيلة انتقال) إلى الأب الراهب مكاريوس يرجوه فيها أن يأتى شمالاً ويمكث معه حتى ينتهى البناء وأن يحضر معه بعض مهماته. والوثيقة بدون تاريخ ولكن نظراً لأنها تحوى كلمة أمير فربما ترجع إلى العصرالإسلامى. نظراً لما يتضح من الرسالة من أن الدير هجر وكانت تجرى محاولة إعادة بنائه يرجح أن يكون زمنها هوالجزء الأول من القرن الحادى عشر.
"كما يذكر تقرير بعثة الآثار البولندية إنه في الفترة ما بين القرنين العاشر والحادى عشر تم بناء كنيسة جديدة, وعدد من المبانى السكنية والإدارية في الجهة الشمالية والشرقية من الدير. أما على الناحية الغربية من الكنيسة وعلى منطقة بقايا الدير المحترق فقد أقيمت مدافن خصصت للسكان المدنيين الذين كانوا مرتبطين بالدير, ويتراوح تاريخها ما بين القرن الحادى عشر والرابع عشر. ولم يوجد بينها أى قبر لراهب ".

يذكر أبو المكارم 1209م (القرن الثالث عشر الميلادى) عن دير النقلون: الدير المعروف بدير النقلون وهو دير الملاك غبريال قرب عزبة قلمشاه وهذا الدير يحوى كنيسة على اسم الملاك ميخائيل وبهذه الكنيسة عمود من الرخام يبدو وكأن المياه تتدفق منه. كما يوجد به حصن كبير يطل على جبل. كما يذكر أن الذي وضع أساس هذه الكنيسة في 13 هاتور وكرسها الرب يسوع وتلاميذه في 18أبيب. كما يوجد بالقرب من الدير كنيسة للملاك غبريال محاطة بسور]أنشىء قبل الكنيسة[ فى13 أمشير. كما يذكر أبو المكارم أيضاً أن جبل النقلون هو المكان الذي استراح فيه يعقوب بن اسحق بن ابراهيم, وقدم فيه العبادة والذبائح لله في أيام يوسف بن يعقوب وهذا يعطى أهمية خاصة للدير. والكنيسة تم تكريسها في زمن أسقفية الأنبا اسحق أسقف الفيوم.
يذكر أبوعثمان النابلسى الصفدى الشافعى في كتابه عن تاريخ الفيوم وبلاده سنة 1245م أن دير النقلون ودير القلمون ضمن ثلاثة عشر ديراً في الفيوم.

من منتصف القرن الخامس عشر بدأت شهرة النقلون تتناقص. ولم يذكر المقريزى شيئاً عن كنيسة الملاك ميخائيل ولكنه يذكر فقط دير الخشبة أو دير الملاك غبريال فيقول " دير الملاك غبريال هو تحت مغارة في الجبل الذي يقال له طارف الفيوم. وهذه المغارة تعرف عندهم بمظلة يعقوب. ويزعمون أن يعقوب عليه السلام لما قدم إلى مصركان يستظل بها. وهذا الجبل مطل على بلدين يقال لهما أطفيح شيلا وشلا. ويملأ الماء هذا الدير من بحر المنهى ومن تحت دير سدمنت. ولهذا الدير عيد يجتمع فيه النصارى من الفيوم وغيرهم وهو على الطريق الذي ينزل إلى الفيوم ولا يسلكه إلا القليل من المسافرين". وبمقارنة ما ذكره أبو المكارم والنابلسى عن النقلون والقلمون يمكن أن نلاحظ بوضوح أنه بالرغم من الشهرة القديمة والتاريخ العريق لدير النقلون نجد أنه في المرتبة التالية بعد القلمون لأن به فقط كنيستين ومنارة, بينما القلمون به اثنتا عشرة بيعة وأربع منائر.وأما المقريزى فلم يصف إلا القليل كما سبق ذكره.
يعتبر الوصف الذي ذكره العلامة الأب فانسليب أثناء زيارته إلى مصر, هو أول وصف دقيق لكنيسة الملاك غبريال بجبل النقلون, حيث يذكر أن دير النقلون يبعد عن الفيوم مسيرة ساعتين في الطريق, وهو من الأديرة القديمة العهد ولكنه تخرب كله تقريباً عدا الكنيسة الملحقة به. والمكرسة على اسم الملاك غبريال. وهى بديعة الشكل منقوشة كلها من الداخل بصور تاريخية مأخوذة من الكتاب المقدس. وسقف صحن الكنيسة محمول على أعمدة مكونة من أعمدة بأحجار أسطوانية الشكل ويوجد بأسفل هذه الكنيسة كنيسة أخرى مستعملة لحفظ مؤونة الدير بها. وقد بنيت هذه الكنيسة بمعرفة من يدعى (أور) بن ابراشيت المشهور الذي رزق به من ابنة ملك المشرق. ولقد اندفع القديس أور في طريق الصلاح والتقوى حتى أصبح بعد ذلك أسقفاً للفيوم. فقام ببناء هذه البيعة المقدسة. وتقول التقاليد أن العذراء مريم القديسة الطاهرة البتول هى التي وضعت أساس الكنيسة وأساس مذبحها. وأن رئيس الملائكة ميخائيل هو الذي خطط الخورس مع باقى أجزاء الكنيسة. ويشاهد على الجبل القائم خلف هذه الكنيسة من الجهة القبلية خرائب قديمة صغيرة كانت متصلة بها. ويقول القبط أن يعقوب أب الآباء كان يسكنها, لذلك يسمون هذه الخرائب الآن باسم مظلة يعقوب. وفى أعلى الجبل المذكور توجد عدة مغائر كانت مستعملة لسكنى المتعبدين وهى صغيرة الحجم


 أعلن وزير الثقافة المصري السابق فاروق حسني، عن اكتشاف مجموعة من العملات الذهبية الأثرية النادرة، التي ترجع إلى عصر الدولة الفاطمية، وذلك أثناء أعمال الحفر، التي قامت بها البعثة البولندية العاملة في دير الملاك غبريال الخشبية، بجبل الناقلون بمدينة الفيوم المصرية.
وصرح الدكتور زاهي حواس الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار بأن هذه العملات تتكون من 13 دينارا ذهبيا من أجود أنواع العملات الذهبية، عيارا ونقاوة ووزنا، حيث يتراوح قطر كل واحدة منها بين 21 و23 ملم مزخرفة بأشرطة من الكتابات الكوفية، وتتكون من ثلاث دوائر مكتوب عليها بعض العبارات الإسلامية العربية، مثل «لا إله إلا الله محمد رسول الله» وغيرها. وأضاف أن هذه العملات تمثل حالة الرخاء والازدهار السياسي والاقتصادي والاجتماعي والعمراني، التي سادت مصر منذ أوائل الحكم الفاطمي، وخاصة في عهد الخليفة المعز لدين الله الفاطمي، الذي حكم مصر لما يقرب من 23 سنة، ومن بعده ابنه الخليفة العزيز بالله.
من جانبه أكد رئيس قطاع الآثار الإسلامية والقبطية الدكتور عبد الله كامل، أن دير الملاك غبريال أنشئ في القرن الرابع ميلادي، وجرى تجديده تجديدا شاملا في القرن الثامن عشر ميلادي. ويحتوي الدير علي كنيسة من الطراز البازلكي الذي يتكون من 3 أروقة رأسية قسمت من خلال بائكتين تضم كل منهما 3 أعمدة ذات تيجان كورنيشية أما الحوائط فزينت برسومات جدارية لبعض القديسين "فريسكات" رسمت عام 1573م.


دير الملاك غبريال بالفيوم الشهير بابو خشبه

دير الملاك غبريال بالفيوم الشهير بابو خشبه

دير الملاك غبريال بالفيوم الشهير بابو خشبه

دير الملاك غبريال بالفيوم الشهير بابو خشبه

دير الملاك غبريال بالفيوم الشهير بابو خشبه

دير الملاك غبريال بالفيوم الشهير بابو خشبه

دير الملاك غبريال بالفيوم الشهير بابو خشبه

دير الملاك غبريال بالفيوم الشهير بابو خشبه

دير الملاك غبريال بالفيوم الشهير بابو خشبه

دير الملاك غبريال بالفيوم الشهير بابو خشبه


اقتراح متحف للاثار المصرية المكتشفة حديثا

 ان ما يحدث للاثار المصرية من تهريب و بيع و تجارة داخل و خارج مصر يجعلنا نتوقف قليلا للتفكير في هذا الموضوع الهام و محاولة التقليص منه علي الاقل للحفاظ علي التراث المصري الذي تجاوز السبعة الاف عاما و الذي نقوم ببيعة دون ادني مشكلة لمجرد جني ربح وقتي دون النظر للعائد الدائم الذي سنحصل عليه اذا تم عرض هذا الاثر في متحف خاص) و هوما اتحدث عنه في هذا الموضوع فيجب ايجاد حل لهذه الكارثة عن طريق طرح (مشروع قومي للاحتفاظ بالاثار المكتشفة حديثا) والتي يبحث عنها اشخاص ليسوا بعلماء اثار او دارسين بغرض تحقيق انجاز علمي او اكتشاف و لكن لبيعها بالداخل او للخارج بمبالغ ضخمة اتحدث عن (مافيا الاثار) فمن الممكن طرح فكرة جديدة و هي ان كل من يقوم باكتشاف اثر ان يوضع هذا الاثر في متحف خاص  علي ان يحدد لهذا الشخص مبلغ معين من الجهات الرسمية وذلك طبقا لقيمة الاثر المكتشف علي ان يسجل هذا الاثر باسم مكتشفة و تدون طريقة اكتشافة و زمن الاكتشاف ويكون لة عائد مادي مستمر يحصل علية من وراء تسليم هذا الاثرللجهات الرسمية فمن هنا تستفيد الدولة و يستفيد مكتشف هذا الاثر ويكون هذا المقترح علي الاقل في الاطار الشرعي و ليس كما يحدث من تهريب للاثار.هذة الفكرة يجب ان تتبناها هيئة متخصصة بالاثار وان تقنن هذة الفكرة بحيث تكون مشروع قومي للاثار المصرية و حافز لكل من يكتشف اثرا او يبحث عن اثر لبيعة علي ان يقوم بتسليم الاثر طالما سيعود علية بعائد مادي و سيذكر اسمة علي الاثر باعتبارة مكتشفا له وهنا لن يكن الامر مجرد عملية تبادلية او مادية ولكنها  ستعتبر نوع من الوطنية و سنلفت انتباة العالم بهذا المشروع القومي وستكون مجرد بداية للقضاء علي مافيا الاثار علي الاقل في مصر وسيكون لهذا المتحف نوع خاص من الشهرة المنبثقة من فكرة انشاء المشروع في الاساس و التي ستعكس مدي اهتمامنا بالتراث المصري والحفاظ علية.

اقتراح متحف للاثار المصرية المكتشفة حديثا

يسعدنا مشاهده تعليقاتكم عن اي فكره او اضافه للحفاظ علي اثار مصر