الجمعة، 28 يونيو 2019

وزير الاثار ومحافظ الفيوم في افتتاح غرفة الدفن بهرم اللاهون بهرم سنوسرت الثاني للجمهور بعد اكثر من 120 عام Lahoun Pyramid in Fayoum

وزير الاثار ومحافظ الفيوم في افتتاح غرفة الدفن بهرم اللاهون بهرم سنوسرت الثاني للجمهور


وزير الاثار ومحافظ الفيوم في افتتاح غرفة الدفن بهرم اللاهون بهرم سنوسرت الثاني للجمهور


وزير الاثار ومحافظ الفيوم في افتتاح غرفة الدفن بهرم اللاهون بهرم سنوسرت الثاني للجمهور


وزير الاثار ومحافظ الفيوم في افتتاح غرفة الدفن بهرم اللاهون بهرم سنوسرت الثاني للجمهور


وزير الاثار ومحافظ الفيوم في افتتاح غرفة الدفن بهرم اللاهون بهرم سنوسرت الثاني للجمهور

وصل منذ قليل الدكتور خالد العناني وزير الآثار، واللواء عصام سعد محافظ الفيوم، وقيادات الوزارة  ونواب البرلمان عن محافظة الفيوم، لمنطقة اللاهون الأثرية للإعلان عن كشف اثري وافتتاح هرم اللاهون للزيارة.

هرم اللاهون هو واحد من المعالم الأثرية بمحافظة الفيوم، وهو من الطوب اللبن، يكسوه الحجر الجيري، ويبلغ ارتفاعه 48 مترًا وطول قاعدته 106 أمتار، ويقع مدخله في الضلع الجنوبي منه، يبعد عن مدينة الفيوم نحو 22 كيلو مترًا.

 بناه الملك سنوسرت الثاني من الأسرة الثانية عشرة،، وكان مبنيًا فوق ربوة عالية ارتفاعها 12 مترًا، وقد استكشه العالم الإنجليزي وليم فلندرز بتري 1889م، وعثر بداخله على الصل الذهبي الوحيد الذي كان يوضع فوق التاج الملكي، وهو محفوظ بالمتحف المصري.
وتفقد وزير الآثار  والوفد المرافق له أعمال الحفائر بالمنطقة واللقى الأثرية التي عثرت عليها البعثة الأثرية المصرية برئاسة الدكتور مصطفى وزيري الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار داخل أحد مقابر الدولة الوسطي والموجودة بمنطقة الربوات الصخرية جنوب هرم اللاهون.
وقال وزيري، أن المقبرة هي نموذج فريد للمقابر الصخرية الموجودة في المنطقة وهي خالية تماما من النقوش ذات سقف شبه مقبي، وصالة طولية وثلاثة مقاصير مستطيلة الشكل، مشيرا إلى أن المقبرة كانت شبة ممتلئة بالرديم الذي تم رفع كميات كبيرة منه حيث عثر بداخله على كسرات من الفخار وأجزاء من توابيت خشبية وبقايا كرتوناچ ترجع الي مختلف العصور.
ولفت إلى أن الهرم يضم تابوتا للملك سنوسرت الثالث فقط، ولم يتم العثور على مومياء سنوسرت الثاني بالداخل.

وأوضح وزيري أنه خلال أعمال الحفائر اتضح أن هذه المقبرة أعيد استخدامها في عصور لاحقه كما تم العثور بداخلها على عدد من أوجه توابيت خشبية متنوعة لرجال ونساء وأطفال منها من هو في حالة سيئة من الصنع والآخر على درجة عالية من الدقة في إظهار ملامح الوجه؛ وبعضها ملون، واصفا تلك الأوجه بأنها قطع فنية تبرز دقة وحرفية فن النحت عند المصري القديم.
كما كشفت البعثة ايضا عن تمثال خشبي، وبعض التمائم من الفيانس الأزرق لمعبودات مختلفة، ومجموعة من الأواني الفخارية المختلفة الأشكال والأحجام، وكسرات من العظام الآدمية المتهالكة، واجزاء من خشب التوابيت، وبقايا عدد اثنين كرتوناج عليها صور لمعبودات مختلفة وبعض الكتابات الهيروغليفية، وصندوق خشبي به مجموعة كاملة من تماثيل الأوشابتى المصنوعة من الطين.
وأشار إلى أنه بعد رفع الرديم من الفناء الأمامي للمقبرة، عثرت البعثة على اجزاء من الكرتوناج عليها صور لمعبودات بألوان زاهية، وفردة حذاء لطفلة مصنوع من جلد الماعز، وقطعة من الفيانس عليها خرطوش للملك أوسركون الأول من الأسرة 22.



وسنوسرت الثاني أو سيزوستريس الثاني (1882 ق.م. - 1872 ق.م.) كان رابع فراعنة الأسرة الثانية عشر، حكم من 1882 ق.م. حتى 1872 ق، خلف أبيه الملك امنمحات الثانى واشترك معه في الحكم خلال سنواته الأخيرة. بنى هرمه في اللاهون بالقرب من الفيوم، وقد اهتم سنوسرت الثاني كثيراً بمنطقة الفيوم. اهتم بالزراعة، وبنى القنوات ونظامًا كبيراً للري من بحر يوسف إلى ما سيصبح فيما بعد بحيرة قارون، وبني هناك قناطر لحجز وتخزين المياه خلال فترة الفيضان لاستغلالها بعد ذلك وأضاف شبكة صرف.

 اللاهون وقد سمي في مصر القديمة باسم را ـ حن بالهيروغليفية وتعني‏(‏ فم البحيرة‏)‏ وترجع الآثار في منطقة اللاهون إلي الدولة الوسطي ومن أهم آثارها الهرم الضخم للملك سنوسرت الثاني رابع ملوك الأسرة الثانية عشرة‏,‏ المشيد من الطوب اللبن علي ربوة مرتفعة ثم كسي بالحجر الجيري‏,‏ وكان ذلك من مميزات أهرامات الدولة الوسطي‏,‏ حيث تكون نواته الداخلية عبارة عن كتلة من الصخر الطبيعي يقام فوقها الهرم نفسه من الطوب اللبن‏,‏ ويبلغ ارتفاع الهرم نحو‏48‏ م‏.‏ ولا يقع المدخل إلي الناحية الشمالية كما هو معروف في الدولة القديمة حيث يقابل المدخل النجوم الشمالية‏,‏ بل لجأ المهندس الذي صممه إلي أسلوب جديد يخفي من خلاله الممر المؤدي إلي حجرة الدفن‏,‏ وذلك بحفر بئرين عموديين خارج المبني الرئيسي للهرم وإلي الجنوب منه‏,‏ وهاتان البئران متصلتان إحداهما بالأخري‏,‏ وقد أنزل عن طريق كبراهما تابوت الملك علي عمق يبلغ‏12‏ م‏,‏ وبعد أن نتجاوز عدة ممرات معقدة يمكننا الوصول إلي حجرة الدفن‏.‏ وقد قام المصري القديم بعمل هذه الممرات المعقدة لخداع اللصوص‏,‏ حيث عثر داخل أهرامات الدولة الوسطي علي العديد من الفخاخ المنصوبة‏,‏ والتي ضبطت اللصوص الذين يدخلون الأهرامات لسرقتها وقد وجد البعض معلقا من الأرجل‏,‏ وقد عثر داخل حجرة الدفن علي تابوت مصنوع من الجرانيت الوردي‏,‏ كما عثر علي مائدة قرابين من المرمر‏,‏ وعثر بالحجرة المجاورة لحجرة الدفن علي كوبرا ذهبية رائعة الصنع يحتمل أن تكون جزءا خاصا من تاج الملك‏.‏

 غرفة الدفن بهرم اللاهون بهرم سنوسرت الثاني بالفيوم lahoun pyramid in fayoum

 غرفة الدفن بهرم اللاهون بهرم سنوسرت الثاني بالفيوم lahoun pyramid in fayoum

 غرفة الدفن بهرم اللاهون بهرم سنوسرت الثاني بالفيوم lahoun pyramid in fayoum

 غرفة الدفن بهرم اللاهون بهرم سنوسرت الثاني بالفيوم lahoun pyramid in fayoum

 غرفة الدفن بهرم اللاهون بهرم سنوسرت الثاني بالفيوم lahoun pyramid in fayoum


وقد دخلت لأول مرة هرم الملك أمنمحات الثالث بدهشور الذي يرجع إلي الدولة الوسطي ويطلق عليه اسم الهرم الأسود وذلك منذ نحو‏25‏ عاما وكان يعمل داخل هذا الهرم العالم الألماني ديتر أرنولد وعندما دخلت الهرم قام العمال بربط قدمي بالحبال كي لا أتوه داخل الممرات المعقدة التي حفرت داخل الهرم والتي تظهر أن الإبداع الموجود داخل أهرامات هذه الفترة هو حفر هذه الممرات وتبطينها بالحجر الجيري‏.‏
ومن الأهرامات التي دخلتها والتي تعود إلي تلك الفترة‏,‏ هرم الملك أمنمحات الأول باللشت‏,‏ وهرم الملك سنوسرت الثاني بدهشور‏,‏ والذي يوجد في الناحية الشرقية منه معبده الجنائزي وهو بناء متواضع كان يحيط به سور من الحجر الجيري‏,‏ ويقع إلي الجنوب من الهرم ثماني مقابر صخرية‏,‏ وكذلك بقايا هرم الملكة وإلي الجنوب منه توجد أربع مقابر لأفراد الأسرة المالكة من بينها مقبرة الأميرة سات حتحور أيونت والتي عثر بها علي مجموعة رائعة من الحلي وهي معروضة الآن بالمتحف المصري ومتحف المتروبوليتان‏.‏

وإلي الشرق من هرم الملك سنوسرت الثاني توجد مدينة العمال أو كما تعرف باسم مدينة كاهون أو اللاهون وقد كان مخصصا جزء منها لإعاشة العمال الذين قاموا ببناء الهرم وبعد ذلك استخدمت هذه المدينة لإعاشة الموظفين والكهنة المسئولين عن إحياء عقيدة الملك‏.‏ ومن خلال هذه المدينة التي تعد أول مدينة متكاملة في التاريخ استطعنا معرفة تخطيط المدن المصرية القديمة‏,‏ حيث نجد تخطيطها عبارة عن شوارع طولية يقطعها شوارع أخري عرضية‏,‏ وقد تتشابه تماما كما قرر ذلك علماء المصريات الأجانب مع مدينة فيلادلفيا أكبر مدن ولاية بنسلفانيا بأمريكا‏,‏ هذا بالإضافة إلي أننا قد عرفنا نوع المنازل التي بنيت في هذا الموقع‏.‏

وقد أسفرت الحفائر الحديثة التي تمت بالمواقع هذا العام في الناحية الجنوبية لهرم سنوسرت الثاني  او هرم اللاهون عن الكشف عن سور من الطوب اللبن كان يحيط بالهرم‏,‏ وعرضه حوالي‏5‏ م‏,‏ كما تم الكشف عن طريق آخر عرضه نحو‏2,25‏ م‏,‏ وهذا الطريق يأخذ في الارتفاع كلما اتجهنا ناحية الهرم وعلي جانبي هذا الطريق يوجد حائط من الطوب اللبن‏,‏ وعلي يمين الحائط الغربي من الطريق تم الكشف عن سلم يتكون من ثماني درجات من الطوب اللبن وبجوار السلم تم الكشف عن بقايا ستة أعمدة من الطوب اللبن‏.‏
وتم الكشف في المنطقة عن مقبرة الأميرة "سات حتحور" بجوار الهرم، وكنوز هذه الأميرة محفوظة بالمتحف المصري.



كما تضم منطقة هرم اللاهون جبانة تقع على مقربة من الهرم، وتسمى بجبانة اللاهون، كما تضم مقبرة مهندس الهرم ويدعى إنبي، وفي الشمال 8 مصاطب كانت مقابر لأفراد الأسرة المالكة، من بينها مقبرة "سات حتحور"
جبانة اللاهون :.
 تقع على مقربة من الهرم مقبرة مهندس الهرم ( إنبى ) وفى الجنوب 9 مصاطب كانت مقابر لأفراد الأسرة المالكة من بينها مقبرة سات حتحورات أيونت .

مدينة عمال اللاهون:
تقع حول هرم سنوسرت الثانى وترجع أهميتها فى أنها اقدم البلاد المصرية الواضحة المعالم .

مقبرة مكت:

مقبرة فى قرية اللاهون لشخص يدعى مكت من الأسرة 12 .

ووكذلك تضم منطقة اللاهون مدينة عمال اللاهون وكانت تذعى أيونت وتقع حول هرم سنوسرت الثاني، وترجع أهميتها إلى أنها أقدم البلاد المصرية الواضحة المعالم.
"وزارة الآثار نفذت حفائر في الهرم والموقع، وكشفت عن جبانة تم العثور فيها على مجموعة من المومياوات ترجع للدولة الحديثة، وأخرى للأسرة الثانية، ومجموعة من الأواني الفخارية، والتماثيل الخشبية، والبردي، وتم تنظيف الهرم من الداخل والدخول إلى حجرة دفن الملك سنوسرت الثاني، وهي مبطنة بالجرانيت الوردي والحجر الجيري، وبها تابوت الملك من الجرانيت الوردي". 


د.مصطفي وزيري الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار أن الهرم اضخم بناء حجري من الطوب اللبن،وبلغ ارتفاعه الأصلي48 متر.

وتابع: يبلغ عمر هرم الاهون 4 آلاف عام،وتم رفع 16 متر مكعب من الرديم،واجريت حفائر في المنطقة لأول مرة

الخميس، 27 يونيو 2019

The archaeological site of al-Khalwa area Fayoum

Burial well dating back to Middle Kingdom uncovered in the archaeological site of al-Khalwa area, Fayoum.    

 It is worth mentioning that the archaeological mission working in the archaeological site of al-Khalwa area, Fayoum, has uncovered a burial well, located to the east of the Prince Waji’s tomb dating back to the Middle Kingdom, Ministry of Antiquities announced on Thursday, December 6.    Waziri said that al-Khalwa, located at southern Fayoum, contains a cemetery dating back to the Middle Kingdom era, namely Amenemhat III era (1842-1799 BC).    

He added that the cemetery has the tomb of Prince Waji, the ruler of Fayoum in the Middle Kingdom, as well as the tomb of his mother "Nabat Mout", which lies to the east of it.    Meanwhile, Head of the archaeological mission Ayman Ashmawy referred that the well contains three burial chambers, in which the mission found the upper part of a statue (40 cm height) made from sandstone of a person holding his hand on his chest along with the middle part of a basalt statue (30 cm height).    

The archaeological site of al-Khalwa area Fayoum
The mission also discovered inside the three burial chambers a number of pottery vessels and three heads of Canopian vessels, but some of them were broken into pieces.    
Ashmawy pointed out that these chambers were likely to have been looted in the ancient history and reused for burial in later eras.    
In this regard, Hani Abul Azm, the head of the Central Administration for Antiquities of upper Egypt, remarked that Waji's tomb was carved in rock and was discovered by the Italian mission of the University of Pisa in 1981 through the archaeological survey project in the area.    
He added that the mission found inside the tomb a limestone statue, on which the name of the prince was written, a part of a wooden coffin and a pottery vessel. He explained that the statue is currently kept inside the museum store of Kom Oshim, Fayoum.
“The ceiling of the tomb was completely collapsed, maybe due to a massive earthquake in the ancient history or the weight of the roof stones,” said Sayed Al Shoura, General Director of Antiquities Sector.    He said that Italian mission has built a new ceiling to protect the tomb’s inscriptions under the supervision of the Supreme Council of Antiquities. 

الاثنين، 3 يونيو 2019

واحة سيوة SIWA OASIS مبعد آمون الثاني بمنطقة أم عبيدة

حضارة وتاريخ منذ الاف السنين : واحة سيوه تاريخ عظيم يرجع لالاف السنين يعبر عن الحضارة والتاريخ منذ عهد المصريين القدماء ووصولا إلى الحكم الإسلامى، عرفت سيوه بإسم " بنتا " ونجد هذا الاسم فى أحد النصوص المعرفة فى معبد إدفو ثم أطلق عليها بعد ذلك إسم " واحة آمون " واستمرت تحمل هذا الإسم حتى عصر البطالمة اللذين أطلقوا عليها إسم " سانتاريه " ونسب هذا الاسم الى ما قبل الفراعنة وظلت الواحة تحمل هذا الاسم حتى عصر البطالمة فأطلقوا عليها اسم (جوبتر) وهو اسم احد الالهة عند الرومان ثم أطلق عليها العرب إسم " الواحة الأقصى ". وكان يسكنها جماعة من البربر يتكلمون اللهجة السيوية واستمروا يعبدون الآلهة المصرية وعلى رأسهم الإله آمون حتى ظهرت المسيحية وبدأ عصر الإضطهاد الديني. ولكن المسيحية لم تنتشر بين الأهالي واستمروا يعبدون الآلهة المصرية حتى دخلها العرب فى القرن التاسع الميلادي ومنذ ذلك الوقت دخل الإسلام سيوه ولم تخضع للحكم الإسلامي إلا فى العصر الفاطمي. زيارة الاسكندر الاكبر : زيارة الاسكندر ليست فقط أشهر زيارة فى التاريخ القديم ولكنها تعتبر بدون شك الحدث الرئيسي الذى خلد اسم واحة سيوة فى الازمنة القديمة والحديثة معاً . بدأت زيارة الاسكندر من براتينيوم (مرسى مطروح) الى سيوة فى فصل الشتاء بين نهاية شهر يناير ومنتصف شهر فبراير من عام 331 ق.م. وبعد رحلة شاقة فى الصحراء وصل الركب الى الواحة وغمرت الدهشة أعضاءه بمشهد خلاب قدمته أشجار النخيل والزيتون وبالمياه الوفيرة التي تنساب من العيون. وبعد وصوله معبد آمون صحبه كاهن امون الاكبر لمعبد الوحي بعد أن تطهر واغتسل بعين الشمس (البئر المقدسة) ، وعندما وصل الاسكندر الاكبر لمعبد الوحي أستقبله الكهنه فى المدخل الرئيسى وحملوا موكب آمون وأدوا بعض الطقوس للترحيب بالاسكندر ثم أصطحبه الكاهن الاكبر الى بيت الاله قدس الاقداس وألقى أسئلته للمعبود آمون وهناك توج ابنا لآمون وتنبأ له الوحي بسيادته العالم وبعد اتمام الزيارة غادر الاسكندر الواحة بعد أن قدم القرابين والهدايا لزيوس آمون ، وقد زاغت شهرة وحى آمون بسيوة فى كافة أقطار البحر المتوسط لإرتباطه بأحداث تاريخية شهيرة منها معبد امون و تتويج الاسكندر : سيوة والإسكندر الأكبر ........... يعتبر معبد امون واحد من أقدم معابد العالم، والمعروف أيضا بمعبد "أم عبيد" والذى يقع على بعد 4 كيلومتر شرق مدينة سيوة الحالية ، في عهد السلالة الثلاثين بواسطة "نيكتانيبو الثاني". ويقال بأن العراف اليوناني الشهير آمون كان يعيش فيه وقد توجه إليه الإسكندر الأكبر مباشرة بعد وصوله إلى مصر للمرة الأولى في عام 331 قبل الميلاد ويعتقد الكثيرون أن القائد المقدوني قد سأل عراف المعبد عما إذا كان "سيحكم العالم"، وكانت إجابة الكاهن "نعم ولكن ليس لفترة طويلة". وكان هذا المعبد فيما مضى متصلا بمعبد أوراكل (معبد الوحي) القريب بواسطة ممر ويوجد في المعبد ردهة وساحة أمامية ضخمة. ولقد كان المعبدان مكرسان لعبادة الإله أمون ولإقامة الطقوس له ، وللأسف تم تدمير الجزء الأكبر منه في نهايات التسعينيات من القرن التاسع عشر، حيث قام حاكم سيوة بتدمير المعبد باستخدام البارود للاستفادة من أحجاره حتى يبني مركز الشرطة المحلي ومباني أخرى. إختفاء جيش قمبيز فبعد تبوء كهنة الوحي بمعبد أمون بسيوة بموت قمبيز، فارسل جيش من 50 ألف مقاتل إلى سيوة لهدم المعبد وجلب الكهنة كعبيد، لكن منى الجيش بالحظ السيئ ودفن في بحر الرمال الأعظم أثناء عاصفة رملية شديدة،

واحة سيوة SIWA OASIS مبعد آمون الثاني بمنطقة أم عبيدة




واحة سيوة SIWA OASIS مبعد آمون الثاني بمنطقة أم عبيدة


واحة سيوة SIWA OASIS مبعد آمون الثاني بمنطقة أم عبيدة


واحة سيوة SIWA OASIS مبعد آمون الثاني بمنطقة أم عبيدة


واحة سيوة SIWA OASIS مبعد آمون الثاني بمنطقة أم عبيدة


واحة سيوة SIWA OASIS مبعد آمون الثاني بمنطقة أم عبيدة


واحة سيوة SIWA OASIS مبعد آمون الثاني بمنطقة أم عبيدة

 ومنذ سنوات قليلة كشفت العواصف الرملية عن بعض متعلقات ذلك الجيش الذي ساقته الأقدار إلى معركة غير متكافئة مع أعتي عتاة الصحراء … عواصف الرمال. سيوه .. منتجع طبيعي للاستشفاء تتميز واحة سيوه بجوها الجاف الخالى من الرطوبة وماتحتويه تربتها من رمال وطمى اشتهرت واحه سيوه بأنها "منتجع طبيعي للاستشفاء" حيث تتمتع بوجود عيون المياه الطبيعية الساخنة الصالحة للعلاج الطبيعى وعلاج الروماتيزم والروماتويد وآلام المفاصل. كما ان سيوه تتمتع بوجود منطقة جبل الدكرور حيث الدفن فى الرمال الساخنة فقد أظهرت الدراسات احتواء الكثبان الرملية بالصحراء المصرية على نسب مأمونة وعظيمة الفائدة من العناصر المشعة , وقد أدى العلاج بطمر الجسم أو الوضع المؤلم منه بالرمال لفترات مدروسة ومحددة الى نتائج غير مسبوقة فى عدة أمراض روماتزمية مثل مرض الروماتويد والآلام الناجمة عن أمراض العمود الفقرى وغير ذلك من اسباب الألم الحاد والمزمن , مما يحار فيه الطب الحديث. حيث توجد خمسة أنواع متخصصة من هذه الحمامات، وهناك أشخاص بأعينهم متخصصون في دفن أجسام أولئك الذين يعانون من آلام الروماتيزم والروماتويد والتهاب الأعصاب، وتختلف فترة الحمام الرملي حسب الحالة المرضية. تاريخ الردم بالرمال الساخنة برغم أن لا أحد يعرف على وجه الدقة متى بدأت سياحة العلاج بالردم في الرمال الساخنة داخل واحة سيوة، إلا ان بعض الأدبيات ترجعها إلى عصور الفراعنة، كما يشير البعض إلى أن ملكة مصر الشهيرة كليوباترا كانت تلوذ بهذه الرمال كي تجدد طاقة الحياة في جسدها. المياه العلاجية وبها ايضا العيون الكبريتية والمعدنية التى تمتاز بتركيبها الكيميائى الفريد وتوافر الطمى فى برك هذه العيون الكبريتية بما له من خواص علاجية تشفى العديد من امراض العظام وامراض الجهاز الهضمى والتنفسى والامراض الجلدية و مشاكل البشرة. بئر بحر الرمال الاعظم تعرف سيوة بينبوع بئر كيغار الساخن، وتبلغ درجة حرارة المياه المعدنية والكبريتية في هذا الينبوع حوالي 67 درجة مئوية، وقد أوضحت الدراسات أن هذه المياه تساعد على معالجة الأمراض الجلدية بشكل كبير مثل الصدفية والاضطرابات الهضمية والأمراض الروماتيزمية. بساتين الفاكهة بسيوه ساعدت وفرة المياه على نمو النباتات والاشجار فى سيوه تشتهر سيوه ببساتين الزيتون وحدائق النخيل وكافة اشجار العنب والمشمش والتين منذ اقدم العصور. وتحتوي الواحة على ما يزيد عن 300.000 شجرة نخيل علاوة على العديد من بساتين الفاكهة الأخرى. 



And the history of civilization for thousands of years: Oasis of Siwa great history because for thousands of years reflects the civilization and history since the time of the ancient Egyptians through to Islamic rule, Siwa known as the "daughter" and we find that name in a knowledge texts in Edfu temple and then released them after that, "Oasis of Amun" name and continued with this name until the Ptolemaic era, who called it "Santar" and attributed this name to before the pharaohs and the oasis remained with this name until the Ptolemaic era, so they named (Jupiter), one of the gods of the Romans name, and then called the Arab name "Oasis maximum". It was inhabited by a group of Berber dialect speak Siwan and continued to worship the Egyptian gods, headed god Amun even Christianity emerged and began the era of religious persecution. But Christianity did not spread between people and continued to worship the Egyptian gods income until the Arabs in the ninth century AD, and since that time Islam Siwa income was subject to Islamic rule, but in the Fatimid era. Visit of Alexander the Great: Alexander's visit is not only a month visit the ancient history but are considered without a doubt the main event, which immortalized the name of Siwa Oasis in the ancient and modern together times. Alexander began a visit of Bratinyum (Marsa Matruh) to Siwa in the winter between late January and mid-February from the year 331 BC. After an arduous journey through the desert to the oasis reached behind and flooded startled members breathtaking scenery provided by palm and olive trees and abundant water that flow from the eyes. After his arrival in the Temple of Amun his family priest biggest Amun Temple revelation after being cleansed and washed into the sun (holy well), and when he arrived at Alexander the Great Temple revelation receive him priests at the main entrance and carried Amon procession and performed some rituals to welcome Alexander the then escorted the high priest to the house of God, the Holy of Holies and threw questions the god Amun, and there was crowned the son of Amon and predicted his revelation sovereignty the world, and after the completion of the visit, Alexander left Oasis after having made sacrifices and gifts of Zeus Amon, has deviated famous inspiration of Amun in Siwa in all the countries of the Mediterranean is related to historical events famous ones Temple of Amun, and the coronation of Alexander: Siwa and Alexander the Great ........... Temple of Amun, and is considered one of the oldest temples of the world, also known as the Temple of the "mother of slaves," which is located 4 kilometers east of the current town of Siwa, in the era of the thirtieth dynasty by "Nectanebo II." It is said that the famous Greek soothsayer Amon he lived went to Alexander the Great, immediately after his arrival in Egypt for the first time in 331 BC Many believe that the Macedonian leader fortune teller temple had asked whether he "would rule the world," was the answer to the priest, "Yes, but not For a long time". This temple was once connected the Temple of the Oracle (Temple of revelation near) by the corridor and there in the temple lobby huge front yard. It was the temples are dedicated to the worship of the god Amun and to establish a ritual for him, and unfortunately was destroyed the bulk of it in the late nineties of the nineteenth century, where the governor of Siwa to destroy the temple using gunpowder to take advantage of the stones even builds the local police station and other buildings. The disappearance of an army of Cambyses After assume priests revelation Temple of Amun in Siwa death of Cambyses, he sent an army of 50 thousand fighters to Siwa to demolish the temple and bring priests as slaves, but Mona army of bad luck and was buried in the Great Sand Sea during a sandstorm severe, and a few years ago revealed sandstorms some belongings that army given by the Fates to an unequal battle with the mightiest hardened desert sand storms .... Siwa .. naturally resort of hospitalization Characterized Siwa Oasis Dry moisture-free atmosphere and Mathtwe soil of sand and silt famous Siwa Oasis as "naturally resort of hospitalization," where it enjoys the presence of natural hot water potable eyes Physiotherapy and treatment of rheumatism, rheumatoid arthritis and joint pain. Also, Siwa have cable Dakrour Mountain region, where the burial in the hot sand studies contain the sand dunes of the Egyptian desert to safe and great interest from radioactive elements ratios have shown, and treatment led bury the body or painful than the situation with sand for periods of deliberate and targeted to unprecedented results in several diseases rheumatic disease such as rheumatoid arthritis and pain of the spine and other causes of acute and chronic pain diseases, which puzzled the modern medicine. Where there are five specialized types of these baths, there are people with their own eyes specialize in burying the bodies of those who suffer from rheumatism, rheumatoid arthritis and neuropathic pain, and vary according to the bathroom sandy condition. Date of filling the hot sand Although no one knows exactly when tourism treatment began Balrdm in the hot sand inside the Siwa Oasis, but that some of the literature are returning to the times of the Pharaohs, as some point out that the famous queen of Egypt, Cleopatra was cut and this sand in order to renew life energy in her body. Therapeutic waters And also by the sulfur and mineral springs on which the unique chemical features installed and the availability of silt in the pools of these sulfur springs with its therapeutic healing properties of many bone diseases and diseases of the digestive system and respiratory and skin diseases and skin problems. Great Sand Sea wells Siwa know Banbua well Chegar hot, with a degree mineral water temperature and sulfur in this fountain about 67 ° C, and studies have shown that this water helps the treatment of skin diseases such as psoriasis dramatically and digestive disorders and rheumatic diseases. Orchids Siwa Helped water and abundance of plants and trees grow in Siwa Siwa is famous for its olive groves and gardens of palm trees and all grapes and apricots, figs since ancient times. Oasis and contains more than 300,000 palm trees, as well as many other fruit orchards.

الجمعة، 19 أبريل 2019

مقام السيده حوريه ابنه سيدنا الحسين ببني سويف ومقام الشيخ يوسف


مسجد وضريح السيدة حورية ببني سويف السيدة حورية رضى الله عنها
يُعد مسجد السيدة حورية في بني سويف واحدًا من أهم المعالم الروحية في مصر. هذا المقام الشريف، المنسوب إلى السيدة حورية، يجذب الزوار والمحبين الذين يبحثون عن البركة والسكينة والارتباط العميق بتراث آل البيت. فالمسجد ليس مجرد مكان للصلاة، بل هو رمز حي للتاريخ والإيمان والثقافة المحلية في صعيد مصر.
مسجد وضريح السيدة حورية ببني سويف
اسمها زينب الحسينية شرف الدين ويمتد نسبها إلى الإمام أبى عبد الله الحسين بن الإمام على بن أبى طالب رضى الله عنهم أجمعين.
مسجد وضريح السيدة حورية ببني سويف
 
وقيل أنها حازت لقب "حورية " بسبب جمالها وورعها الملائكى كما عاشت حياتها عذراء طاهرة وفاضت منيتها ولم تزل بكرا لم تتزوج وماتت بمرض الحمى ودفنت بمدينة بنى سويف.
مسجد وضريح السيدة حورية ببني سويف

وقد واكب قدومها إلى مصر الفتوح الإسلامية حيث رافقت جيوش المسلمين عند فتح مصر المحروسة ودخلت مع مواكب النور والإيمان وقد حضرت معركة شهيرة بمنطقة البهنسا بمحافظة المنيا وأظهرت خلالها رضى الله عنها وأرضاها شجاعة فائقة وجسارة نادرة وقاتلت مع الرجال قتالا ضاريا تحدث عنه الرواة.

مسجد وضريح السيدة حورية ببني سويف
وحينما أزعمت العودة من البهنسا استقر موكبها المبارك في مدينة بنى سويف حيث كانت إقامتها في مدينة بنى سويف حيث كانت إقامتها النهائية بين ترحيب أهلها واستبشارهم وبعد انتقالها للرفيق الأعلى قام محمد بك إسلام أحد وجهاء بنى سويف ييناء مسجد ضخم باسمها بجوار الضريح القديم الذي أصبح جزء من المسجد وجناحا يقع على يمين الداخل من الباب الأيمن واستحضر له مجموعة من المهندسين الإيطالين المهرة وقيل أنه رآها رضى الله عنها وأرضاها في رؤيا صادقة تطلب من بناء هذا المسجد الذي أتمه من بعده ابنه عثمان بك عام 1323 هجرية.

مقام السيده حوريه ابنه سيدنا الحسين ببني سويف
 السيدة حورية بنت مولانا الإمام الحسين رضى الله عنهما
بنى سويف : يقول على باشا مبارك فى الخطط التوفيقية فى الجزء التاسع ص 92 ، 93 ( بنى سويف )
هى مدينة كبيرة بالصعيد الأدنى واقعة قبلى بوش بنحو ساعة ونصف على الشاطئ الغربى من النيل بها مساجد عامرة ومنها مسجد (( الشيخة حورية )) ويعمل لها ليلة كل سنة 

مقام السيده حوريه ابنه سيدنا الحسين ببني سويف

وفى الضوء اللامع للسخاوى يقول : إن هذه القرية كانت تعرف قديما ببنمسوية ثم أشتهرت ببنى سويف
بعد أن كان ينتسب إليها بالبنمساوى ثم صار يقال لها السويفى وإليها ينسب الشيخ محمد عبد الكافى بن عبد الله بن أبى العباس بن أحمد بن على بن محمد محب الدين الأنصارى البنمساوى الذى يعرف بالسويفى ولد تقريبا سنة 770هـ بالقاهرة 
مسجد الست حورية : عندما زرت المقام وجده فى حجرة مربعة ويوجد فى الركن الأيمن من الحجرة برواز من النحاس كتب عليه نبذة عن حياتها تحت عنوان :
السيرة الذكية فى تاريخ السيدة حورية رضى الله عنها
فهى شمس لا تحتاج إلى تعريف فكل مؤمن يدخل روضتها الشريفة يرى العجب العجاب والنور الوضاء
السيدة زينب الحسينية : ولقبت بالسيدة حورية رضى الله عنها لجمالها وورعها وقد توفييت بكر لم تتزوج
ونسبها من جهة الأب فهى بنت الإمام الحسين رضى الله عنه ومن جهة الأم فأمها بنت كسرى ملك الفرس
مقام السيده حوريه ابنه سيدنا الحسين ببني سويف

وكانت رحالة حضرت مع الفتوحات الإسلامية لمصر فى موكب عظيم من آل البيت وشهدت معهم الفتوحات الإسلامية وكانت آخر موقعة حربية حضرتها ببلدة بهنسا بصعيد مصر وإثناء رجوعها نزلت ببنى سويف واستقرت بها إلى أن توفت أثر حمى أصابتها ودفنت بهذا المكان وبجوارها مدفون الشيخ سعد الدين والشيخ يوسف
مجيئها مصر : فقد أدت مع كوكبة عظيمة من آل البيت والصجابة والتابعين فى الفتوحات الإسلامية ببلدة البهنسا الغراء وهى بلدة ببنى مزار محافظة المنيا وحين منى الله عليهم بالنصر بعد معركة عنيفة استشهد بها ما يقرب من ثلاثة الأف من الصحابة والتابعين وبعدها عاد جيش المسلمين إلى القاهرة وإلى أن وصلوا إلى بنى سويف أصيبت بحمة فمكثت بها حتى توفت فدفنت بهذا المكان ومعها بعض التابعين0
إنشاء المسجد فقد أتت فى رؤية منامية إلى محمد إسلام بك وهو أعيان بنى سيف وأخبرته عن إنشاء مسجد فى هذا المكان وهو المشهد المشهور الآن بمسجد الست حورية وأنشئ عام 1323هـ

مقام السيده حوريه ابنه سيدنا الحسين ببني سويف 
بالبحث عن صاحبة الذكرى
 :
- إن الإمام الحسين رضى الله عنه تزوج من إبنة أمرؤ القيس بنى عدي وكان أميرا نصرانيا وأسلم فى عهد أمير المؤمنين عمر بن الخطاب
- ذكر على باشا مبارك فى الخطط التوفيقية إن هذا المقام للشيخة حورية 0
- ذكر بن كثير فى الجزء التاسع ص 139 من كتاب البداية والنهاية لشيخ الإسلام الامام الحافظ المفسر المؤرخ عماد الدين أبى الفداء اسماعيل ابن عمر بن كثير القرشى المتوفى 774هـ

مقام السيده حوريه ابنه سيدنا الحسين ببني سويف
على بن الحسين وأمه أم ولد اسمها: سلامة وكان له أخ أكبر منه يقال له على قتل مع أبيه 
قال بن خلكان فى وفيات الأعيان : كانت أم سلمة بنت يزدجرد أخر ملوك الفرس
ذكر الزمخشرى فى ربيع الأبرار أن يزدجرد كان له ثلاث بنات فى زمن عمر بن الخطاب فحصلت واحدة لعبد الله بن عمر بن الخطاب فأولدها سالما ، والاخرى لمحمد بن أبى بكر الصديق فأولدها الثاسم ، والاخرى للحسين بن على فأولدها عليا ( زين العابدين)


مقام السيده حوريه ابنه سيدنا الحسين ببني سويف
مقام الشيخ يوسف



الأحد، 31 مارس 2019

الفيوم وزراعه الشيح من المحليه الي العالميه شيح البابونج والشيح البلدي

تشتهر محافظه الفيوم بزراعه نبات وعشبه الشيح في اراضي الفيوم ويتم تصديره الي جميع انحاء العالم عن طريق تجار النباتات الطبيه والعطريه بالفيوم .

شيح البابونج
يسمي (شيح او الكاموميل ) هو نبات عشبي شتوي تتركز زراعته في محافظه الفيوم وبني سويف و يزرع نبات البابونج من أجل الحصول علي النورات التي يتم تجفيفها والزيت العطري ويحتل قائمه الصادرات المصرية من النباتات الطبية والعطرية وتعتبر ألمانيا والمجر والاتحاد السوفيتي من أهم مركز تجارة البابونج الألماني ويتوافر كأزهار جافة ( النورات ) او زيت العطري ويستخدم كمهدئ للأعصاب مضاد للضغوط اليوميه، يساعد على النوم والاسترخاء ، مضادة للعفونة طارد للغازات ، يفيد في تشنجات المعد يفيد في حالات الالتهاب الرئوي وبحة الصوت يقوي الكبد ، يساعد في تفتيت حصى الكلى ، يعتبر من أحسن مسكنات الآلام ، يساهم في علاج الإسهال ، تستخدم بعض أجزائه في الصابون لكونه يساعد على نظافة الجلد واكتسابه رونقا وحيوية ، تستخدم بكثرة في مواد التجميل لكونها مساعدة قوية في نعومة البشرة. تتم تعبئة الأزهار الجافة للبابونج فى عبوات كرتونية أو أجولة من الخيش أو القماش أو الورق ذات المسام الذى يسمح بتبادل الهواء مع الغلاف المحيط. ويراعى عدم استخدام العبوات البلاستيكية وخاصة البولى بروبلين المنسوجة والعبوات التى سبق استخدامها من قبل فى تعبئة أى منتج آخر. ام الزيت العطرى المستخرج من البابونج تتم التعبئة فى أوعية كبيرة او صغيرة يتوقف شكلها وحجمها على حسب طلب العميل. وتتم التعبئة فى عبوات زجاجية أو من الصلب الذى لا يصدأ أو الصاج المغطى من الداخل بطبقة من الانانيل على ان يتم تفريغ الهواء فى وجود غاز خامل (نيتروجين) لان وجود الهواء الجوى المحمل بالأكسجين يؤدى الى تغير فى مكونات الزيت

الفيوم وزراعه الشيح من المحليه الي العالميه شيح البابونج والشيح البلدي


شيح البابونج الزهر يزرع فى محافظة الفيوم لتوفر المناخ المناسب والتربة المناسبة ليخرج منتج عالى الجودة يصدر لمختلف دول العالم
من النباتات البريه ويحتوي على مادة الارتيميسينين. طعمه مرّ جدا ويستخدم لعمل شاي او يجفف ويطحن ويتم ابتلاعه بالماء.
يستخدم الشيح في ادوية الملاريا , وهو طارد للديدان المعوية , ومضاد للإمساك و يمنع نوبات الصرع , ويخفف الألم في عموم الجسم, ويخفّض السكر بشكل كبير ويطهر البنكرياس ويطهر الدم . ويحفّز انتاج العصارة الصفراوية
لتحضير الشاي قم بنقع ملعقة صغيره منه في كوب ماء مغلي وبعد دقيقتين الى ثلاث ابدأ بشربه. مرتين في اليوم على معده فارغه.
لطرد الديدان وعلاج السرطان : يمكن بلع مسحوق الشيح بمقدار ملعقة شاي مع مثلها من القرنفل المطحون بكوب ماء دافئ على الريق. لمدة سبعه أيام فقط ثم التوقف عنه لمدة سبعة أيام ثم معاودة تناوله لسبعة أيام وهكذا. 
)حيث أنه يجب التوقف عن تناوله ومعاودة تناوله وليس الاستمرار عليه بشكل متواصل. فيفقد تأثيره على المرض). 
أثبتت تجارب مخبريه عديده أن الشيح يقتل خلايا الدم السرطانية بنسبه مئة في المئة إذا تم تناول عنصر الحديد كمكمل غذائي. ويقتل خلايا سرطان الثدي بنسبة ثلاثة وعشرون في المئة بدون الحديد. ويقضي عليها بنسبة سبعه وتسعون في المئة في وجود الحديد. 
خارجيا : يمكن استخدام كمادات الشيح الطازج او المجفف على الكسور والمفاصل في حالة مرضى الروماتيزم. ويمكن استخدامها على الالتهابات الفطرية الظاهرية. 
يمكن استخدام الشاي كبخاخ على الجروح المتعفنة وصعبه الالتئام. ويستخدم ايضا لطرد الحشرات والديدان من المزروعات المنزلية. 
يمكن تحضير مستخلص منه بزيت الزيتون للاستخدام الخارجي فقط (ويمنع تناوله بالفم) للروماتيزم و لمناطق الكسور.
لمريض السرطان : الطبيعة تحتوي على أسرار ما فيه مانع لو تضيف الشيح لنظامك بدون خوف. الخوف من الكيماوي والاشعاعي. و يا ريت اللي عنده طفل يعاني من اللوكيميا يتجرأ ويعطي الطفل الشيح لعل الله يشفيه ويعتق من الكيماوي.

توضيح: الحديد تم استخدامه مخبريا فقط. للاستخدام من قبل المريض لا يجب تناول الحديد.


 يستعمل مغليه لعلاج الحميات ومنقوعه في تخفيف البول السكري ويستعمل ايضا لطرد الديدان. كما يستعمل الشيح بخورا لتطهير المنازل ويعلق في اكياس على النوافذ والابواب في القرى لطرد الهوام ومنها الثعابين وبالاخص في مزارع الطيور اما اضرار الشيح فيجب عدم استخدامه بكثرة او بصفة مستمرة حيث انه يحتوي على مادة السانتونين التي لها آثار سامة إذاأخذت بكثرة أو زادت جرعاته. 

أنواع النباتات العطرية كعباد القمر والكراوية وحشيش الليمون والنعناع

قال داود الانطاكي في التذكرة:
الشيح يقطع البلغم ويفتح السدد ويخرج الديدان والاخلاط الفاسدة ويذهب الفواق والمغص والخلط اللزج واوجاع الظهر وآلام المفاصل اذا غلي وشرب منه ويدهن بدهنه ورماده مع اي دهن فيزيل داء الثعلب والحزاز واذا طلى به الرأس بإنه ينبت الشعر ويحل عسر النفس شربا والرمد طلاء ويدر الفضلات ويذهب الحميات
والشيح يستعمل بخورا ويحرق في المنازل لتطهيرها ويعلق في اكياس لطرد الثعابين وطرد الهوام في مزارع الطيور وقد اعتاد العرب في الصحارى ان يتعاطو مغلي الشيح لعلاج الحميات ومنقوعة ينفع في علاج البول السكري والاصل الفعال فيه هي مادة السانتونين ويستعمل لطرد الديدان ويستعمل في الطب بشكل اقراص لطرد الديدان عند الاطفال والشيح الخراساني يسمى حب الدود او بذر لدود مع انه ليس بذورا ولكن تستعمل منه الازهار لانها تحتوي على السانتونين الطارد.

أن أول من درب عمالة الفيوم على زراعة وجمع البابونج كان يونانيا يسكن بالفيوم، ودرب العمالة لأن ميزة هذه الزهرة فى جمعها وليست فى زراعتها، ما يميز مصر فيها، كما أن العمالة تحتاج إلى التدريب على الميكنة.
أسباب نجاح الزراعة العضوية بالفيوم، هي أن الظروف المناخية والتربة الزراعية بالمحافظة ملائمة لزراعتها، فمعظم النباتات تحتاج مناخ معتدل ورطب، مشيرًا إلى أن تكلفة إنتاج المحاصيل الطبية والعطرية، أعلى من المحاصيل التقليدية ولكنها أكثر ربحًا.
95% من النباتات الطبية والعطرية تصدر للاتحاد الأوروبي، وخاصة ألمانيا، وتشترط هذه الدول أن تكون الزراعات خالية من أي مبيدات ضارة

أنواع النباتات العطرية كعباد القمر والكراوية وحشيش الليمون والنعناع

الفيوم الأكثر إنتاجًا

و أن الفيوم من أكثر المحافظات إنتاجًا للبردقوش، من حيث الكثافة والجودة، مبينًا أن أكثر الأنواع المطلوبة في التصدير هي “شيح البابونج ونبات العطر والشيح”،
محافظة الفيوم تمتلك أكثر من 500 فدان مزروعة نباتات طبية وعطرية، بقرى أبو جنشوا والعجميين وجردوا ومنشية صقران والمناشي  وطاميه
 عملية التصدير تتم من خلال التعاقد مع مكاتب تتبع الدول المستوردة، والتي تقوم بدورها بالإشراف على المحصول، وأخذ العينات من التربة وتحليلها، للتأكد من مطابقتها للمواصفات الزراعية للدولة المستوردة.

 المصدر يقوم بشراء المحصول من المزارعين معبئًا في أجولة، ويقوم بتفريغه وإدخاله ماكينات ليمر بمراحل التنقية، قبل تعبئته في أجولة وتبخيره لنقله إلى محافظة القاهرة لبيعه لمكاتب كبار الموردين إلى الدول الأوروبية، 

 من أكثر النباتات تصدر هي لألمانيا “النعناع البلدي والكسبرة والشبت والشمر والكركديه والزعتر والينسون، ولـ الولايات المتحدة الأمريكية تصدر “الكركديه، وحشيشة الليمون، الزعتر، وحصا لبان”، ولليابان “كركديه ومورنج وشيح”.


أنواع النباتات العطرية كعباد القمر والكراوية وحشيش الليمون والنعناع




أكثر المراكز إنتاجًا في فصل الشتاء هي “أبشواي وإطسا ويوسف الصديق”، وفصل الصيف “الفيوم ويوسف الصديق وطامية وسنورس”، أما أكثر المراكز تميزًا في زراعة “الشمر والكراوية والشيح وعباد القمر” مركز إطسا، فيما يتميز مركز أبشواي بزراعة “الليمون والزعتر والنعناع والريحان”، ومركز طامية “البردقوش والعطر والريحان”.
النباتات العطرية تشتهر بها منطقة أبو جنشو بمركز إبشواى وتزرع كافة أنواع النباتات العطرية كعباد القمر والكراوية وحشيش الليمون والنعناع لأنها لا تكلف المزارع كثيرا فى الزراعة ولا تحتاج إلى المبيدات كما أنها تحقق عائدا ماديا كبيرا للمزارع.
النباتات العطرية تصدر عن طريق مصدرين إلى دول شرق آسيا والهند وباكستان وجنوب إفريقيا وأمريكا واليابان والدول العربية ودول الخليج .
 تبين من الدراسة أن كل من السوق الألماني وسوق الولايات المتحدة الأمريكية من أهم الأسواق بالنسبة للصادرات المصرية من هذه المحاصيل، وهناك عدد من الأسواق الواعدة بالنسبة لمصر كالسوق الاسباني والفرنسي والياباني
ويزرع الفلاحون في الفيوم الريحان الفرنسي والبلدي والنعناع في فصل الصيف، وفي فصل الشتاء يزرع البردقوش، بداية من شهر نوفمبر، جنبًا إلى جنب مع الشيح والبابونج.

في دراسة ميدانية أجرتها جمعية الفيوم للتنمية والزرعات العضوية “فاودا”، ذكرت أن إجمالى المساحات المنزرعة بمحافظة الفيوم من النباتات الطبية والعطرية، فى الموسم الزراعي الحالي تبلغ نحو 13 ألف فدان، تتركز في  يوسف الصديق وأبشواي، اللذان يستحوزان على 9 آلاف فدان.
الدراسة تذكر أن محاصيل لنباتات الطبية والعطرية فى المحافظة، تأتي بالترتيب من حيث المساحة المنزرعة: الشيح- النعناع البلدي- النعناع الفلفلي- حشيشية الليمون- البردقوش، ويبلغ متوسط إنتاج تلك المساحات نحو 20 ألف طن في الموسم الواحد.
وحسب نفس الدراسة يبلغ متوسط أسعار التصدير الخاص بالمحاصيل المنزرعة نحو 300 مليون جنيه.
المهندس محمد محمد المدني، استشاري زراعة عضوية بجمعية الفيوم للتنمية والزراعات العضوية “فاودا”،  يقول: كل ما له رائحة فهو عطر، لكن من الممكن أن يستخدم بشكل طبي،  فالزهرة البرتقالية  Nymphoides aurantiac، وهي شعار هولندا، ونبات  الأقحوان، يعدا ثاني أكثر الأشياء التي يُعتمد عليها في علاج الجروق والحروق بعد العسل الأبيض.
رأيت فى معمل بدولة هولندا يصنع من الإقحوان، زيوت حروق للشمس، تخفيف الآلام، فالعطر يستخدم طبيًا.
ويشير إلى أن محافظة الفيوم هي أول محافظة  تشتهر بزراعة النباتات الطبية والعطرية الأورجانيك “العضوية”، الخالية من المبيدات.


النباتات الطبية والعطرية تعد كنزًا عرف قيمته المصريون القدماء منذ أكثر من 6000 سنة، وتركوا إرثًا من مئات الوصفات بالبرديات الطبية مثل إيبرس، وأدون سميث، وكاهون، وبرلين والرامسيوم تشرح استخدامها في التداوى.

أهم النباتات المطلوبة للتصدير"الريحان" بأسواق (ألمانيا – أسبانيا – الولايات المتحدة – فرنسا)، "النعناع" بأسواق (المملكة المتحدة – الولايات المتحدة – فرنسا)، "الشمر" بأسواق (الولايات المتحدة – بلغاريا – ألمانيا – إيطاليا)، "الكراوية"بأسواق (كندا – الولايات المتحدة – تركيا – فرنسا)، "الكزبرة" بأسواق (السعودية – المملكة المتحدة – ليبيا – الأردن)، و"البابونج" بأسواق (ألمانيا - إيطاليا - إسبانيا - الولايات المتحدة).
 ويعتبر كل من الكسبرة، والبابونج، والبردقوش ، والريحان، والكراوية، والكمون، والعتر، والشمر، والشطة، والينسون، والنعناع البلدى، والحناء، والنعناع الفلفلى، والشبت والكركديه من أهم المحاصيل الطبية والعطرية المزورعة من حيث المساحة، وتحتل محافظات مصر الوسطى المركز الأول "كالمنيا، وأسيوط، وبني سويف والفيوم"، ويليها محافظات مصر العليا، حيث تحتل المركز الثانى، وتليها محافظات وجه بحرى، حيث تحتل المركز الثالث فى حين تحتل محافظات خارج الوادى المركز الأخير.

يمكن أن تقسم هذه النباتات حسب استخداماتها إلى نباتات مسهلة أو ملينة مثل" السيناميكى والخروع والعرقسوس والصبر"، نباتات مسكنة ومخدرة مثل "الداتورة"، نباتات منشطة للقلب مثل "الديجتالس، بصل العنصل الأبيض والدفلة "، نباتات منشطة ومقوية مثل "حبة البركة، الثوم والبصل، نباتات تعالج أمراض الكلى مثل "حلفابر، الدمسيسة، والبقدونس"، بالإضافة إلى ما يستخدم منها في التوابل والبهارات مثل الكمون والشطة، مكسبات الطعم والرائحة "زيوت النعناع والموالح والينسون والشمر، الألوان الغذائية مثل ماهو مستخرج من الجزر الأحمر والأصفر والكركديه، مستحضرات التجميل تستخدم فى مساحيق التجميل والكريمات والشعر مثل زيت الجوجوبا والبابونج وأصباغ الشعر مثل الحنة وشامبوهات الشعر، ومعجون الأسنان مثل النعناع الفلفلى والصابون وصناعة العطور، مثل العتر والياسمين والفتنة وغيرها.

 يمكن الاعتماد على مايوجد بها من سموم لطرد أو قتل الحشرات مثل حشيشة الليمون، السترونيللا، البيرثرم، الفطريات والبكتيريا مثل الحنة، والقوارض مثل بصل العنصل الأحمر، والثعابين مثل الشيح الخرسانى، والنيماتودا مثل الدمسيسة والخلة والأقحوان.


تحتوي مئات الأفدنة بالفيوم علي كنوز حقيقية ذات لون جذاب ورائحة ذكية ويطلق عليها النباتات العطرية التي تعد قوة اقتصادية كبيرة‏,‏ ومصدرا مهما للدخل القومي حيث إن تلك النباتات يتم تصديرها إلي أوروبا وأمريكا حيث تدخل تلك النباتات في صناعة العطور والأدوية ومستحضرات التجميل والأغذية والمبيدات

اهم الزيوت المستخرجه من النباتات الطبيه والعطريه:

زيت الجورانيوم
يعرف بزيت العتر وهو نبات شهير يزرع فى مصر وله رائحه ذات طابع فاكهي يستخدم زيت الجيرانيوم فى كثير من منتجات التجميل الطبيعيه وهو شهير بأنه زيت التوازن فهو يقوم بتهدئة الأعصاب ورفع الروح المعنوية كما يوفر النشاط والقوه وهو واحد من اهم الزيوت لمعالجة مشاكل سن الياس ,ويساعد الذين يعانون من سرعة خفقان القلب والإضطراب النفسي خاصة اثناء الليل خذي حماما قبل النوم واضيفيه اليه ويستخدم زيت الجيرانيوم في العديد من الأغراض الصحية


زيت الريحان
عند الشعور بالإرهاق اوالقلق او عند الشعور بالتعب بعد القيام بجهد في العمل فإن زيت الريحان يمكن ان يوفر لك الشعور بالراحه والإنتعاش فهو يساعد على الإسترخاء وتوازن الجسم و يزيد الانتباه والتركيز,ويمكنك استعماله لتدليك الجسم اواضافه نقاط منه الى ماء الحمام ويمكن ايضا وضع نقاط منه في موقد زيتي لتعطيرالجو وهذا يساعد على الإنتعاش السريع  

زيت الزعتر
زيت الزعتر معروف بانه لاذع ومنبه وهو كذلك مطهر ومفيد لعلاج ازمات البرد اذا اضيف الى حمام بخاراو استعمل كبخور مزيل للمغص و تشنج الامعاء  و النفخة ، طارد للريح ، مكرع ، مجشئ ، مقوي للجسم . يمنع التخمرات في المعدة . يساعد الجسم على بدء التعرق في الحالات الحرارة و الامراض يزيل السعال و البلغم ، مقشع ، و يعالج الربو و السعال الديكي ، ويزيل ضيق النفس

زيت الكزبرة
غنية جداً بالأحماض التي تكون العناصر المكونة للإفرازات الدهنية الجلدية مما يجعلها علاجاً ممتازاً لجفاف البشرة وتشققها‏ كمل يفيد زيت الكزبرة العطري في تنشيط الجسم بشكل عام‏ ، ويكفي وضع بعض قطرات منه علي الرسغين والرقبة للشعور باستعادة الطاقة

زيت الينسون
يستخدم  زيت الينسون في علاج القمل والقشرة و تقلصات الطمث وفي علاج البرد والزكام وعلاج للقلق أو بمعنى آخر قلة النوم و إنعاش التنفس أو النفس في الصباح بخلطه مع العسل كطارد للأرياح ومهضم إذا أخذ بمقادير قليلـة ومـنوم إذا أخذ بمقادير كبيرة كما يستعمل كمحسن للطعم وخاصـة في أشربـة الكحـة  كما يدخل في صنـاعـة الحلـوى والمعجـنات للصداع والشقيقة وللمغص قاتل للقمل في الرأس

زيت الكراوية
يخفض تضخم الغدة الدرقية و ملطف ومهدئ للمعدة يقطع القئ و يحسن رائحة الفم و يخفف أزمات الربو منظم للطمث و مفيد في حالات ألام الرحم يعمل علي وقف التشنجات العصبية له تأثير فعال في التهاب الشعب الهوائية وله تأثيرا قويا في تخفيف أزمات الربو

زيت زهرة البابونج
هذا الزيت له فاعلية خفيفة في التنويم فهو يعمل على معالجة الجهاز العصبي من القلق والأرق ومن ناحية اخرى يمكن لزيت البابونج ان يعالج الآم عسر الهضم والإسهال ,استعمليه في التدليك او مع ماء الحمام   و فائدته الجمالية  يعمل ضد الإلتهابات لذلك يمكن استعماله لمعالجة مشاكل الجلد الناتجة عن الإجهاد مثل الجفاف والإكزيما وذلك بإضافته الى ماء الحمام  فهوملطف ولذلك ينصح بإستعماله للأطفال وكبارالسن  

زيت الياسمين
يستخرج زيت الياسمين من زهور نبات الياسمين ويتميز زيت الياسمين برائحته العطرية القوية الخلابة كما يتميز بأنه مفيد للبشرة ويعالج الندوب و مهدئ ومضاد للاكتئاب و مثير للرغبة الجنسية و منظم للدورة الشهرية و مفيد في الرضاعة الطبيعية و مطهر جيد و مضاد للتشنجات و طارد للبلغم و وهو اكثر الزيوت فاعلية والضرورية في توفيرالإنتعاش ورفع الروح المعنوية رائحته الوردية الجميلة لها تاثير كبيرعلى احاسيس الإنسان وتعطيك احساسابالمرح والثقة بالنفس اذا استعملتيه خالصا كعطر

زيت البردقوش
يدخل في الطب كأحد المركبات الطاردة للغازات وفي تركيب أدوية علاج مرض الروماتيزم والاكزيما والقرح المعديه أيضا يستعمل من الخارج كتدليك لالتهاب الأعصاب وأوجاع عضلات العنق ويمكن تنشقه لالتهاب الجيوب الأنفية كما يمكن أن يحضر من البردقوش والفازلين مرهم لعلاج الرشح و زكام الأنف وذلك بخلط ملعقة صغيرة من مطحون بودرة بردقوش مع ملعقتين فازلين ثم دعك الأنف من الداخل والخارج جيدا وذلك قبل النوم ليلا


زيت الكمون
مزيل للانتفاخ والمغص والحموضة والبول الدموي ومضاد للتقلصات ويفتت حصوات الكلية والمثانة ويساعد علي التخسيس وطارد للنمل ومقوي جنسي ويستخدم كدهان للخصية المتورمة واحتقان الثدي ويصفي الوجه من البثورويدخل في صناعة الصابون لما له من تأثير إيجابي على التخلص من التجاعيد والبثور التي تظهر في الوجه وعودة الوجه لرونقه ونضارته وجماله.


زيت حبة البركة
لإزالة التوتر العصبي  ملعقة صغيرة من زيت حبة البركة مع فنجان من القهوة يهدئ الأعصاب تماما ويزيل التوتر . لحالات السعال والربو يدهن بزيت حبة البركة على الصدر والظهر ويشرب مقدار ملعقة صغيرة ثلاث مرات في اليوم، وملعقتين من زيت البركة في ماء ساخن واستنشاق بخاره لإزالة الخمول والكسل ملعقة صغيرة من زيت حبة البركة مع عصير البرتقال صباحا ولمدة عشرة أيام لتنشيط الذاكرة وسرعة الإدراك  ولة فوائد كثيرة جدا لا يمكن التحدث عنها هنا .

زيت الفل
يستخدم في صناعة افخر انواع العطوروالروائح ويدخل في معظم مستحضرات التجميل مثل الصابون ومساحيق الوجه ويستخدم في تغطية روائح المبيدات الحشريةالتي تستخدم في صورة رذاذ خاص للحشرات المنزلية كالذباب والبعوض


الجمعة، 29 مارس 2019

aloe vera plant the secrets to beauty, health and immortality



The first known written reports on the nourishing juice of the aloe vera plant reach as far back as 6,000 years ago in ancient Egypt. Aloe was regarded as a sacred plant the “blood” of which held the secrets to beauty, health and immortality. Both Cleopatra and Nofretete greatly valued the nourishing juice and used it as a part of their daily skin and beauty care. The usage of aloe was regarded as the pursuit of physical beauty. Even the dead were embalmed with aloe vera because of its anti-bacterial and anti-fungi qualities. The common belief was that in stopping the physical decomposition process eternal life could be attained – both on a physical and a spiritual level. Aloe was known as the “plant of eternity”. Its anti-inflammatory and pain soothing effect were documented in the “papyrus Eber” of 1,550 BC.


Mesopotamia
Aloe - Mesopotamia
The earliest documentation of Aloe was discovered on the clay boards from Nippur which date back as long ago as 2,200 BC. The people of this era were already aware of the cleansing effect of aloe on the intestines, in this period of history illnesses were always regarded as demonic possession of the body and only a divine plant such as aloe had the natural power to exorcise the demons.

Alexander the Great
In the times of Alexander the Great aloe vera was commonly used for medicinal treatment in the countries of Asia. It is documented that Alexander the Great employed the use of aloe juice to heal the war wounds to his warriors (356 - 323 B.C.)

Alexander went to the extent of having transportable carts of planted Aloe for practical reasons in order to have fresh supplies at the ready during his numerous battle campaigns. It is said, that Aristotle convinced Alexander the Great to capture the Island Socotra specifically to gain possession of the precious aloe groves – in doing so Alexander acquired sufficient medication to heal the wounds of his entire battalions.


Dioskurides
Aloe Dioskurides
To their benefit the Romans followed the wisdom of the Egyptians and Greeks by also using the healing powers of the aloe vera plant. During the reign of Emperor Nero in around 50 B.C. the physician and naturalist Dioscorides journeyed the whole of the orient researching new methods of medication. He wrote several books teaching on pharmaceutics which included many prescriptions for the treatment of countless illnesses.

In his extensive chapters based on the positive effects of plant therapy, he describes the aloe as one of his favourite healing plants. He recommended the use of aloe juice for numerous physical disorders such as the treatment of wounds, gastrointestinal discomforts, gingivitis, arthralgia, skin irritation, sunburn, acne, hair loss, etc.

Chinese Medicine
In Chinese culture, aloe has been an important ingredient in medical treatments since the times of the Marco Polo expeditions. The treatment book of Shi- Shen described aloe vera as the "Method of Harmony"- the plant played a major role in the everyday life of the Chinese.  The Japanese culture also greatly values the aloe plant, in Japan it was known as the “royal plant”, the juice was consumed as an elixir and the samurai used it for embrocations.


Columbus
History Aloe - Columbus
New worlds were discovered with the aid of aloe vera, Christopher Columbus was known to have aloe vera growing in plant pots on his armada of ships and the plant was used to heal the wounds of his mercenaries.  

During the 16th century, Spanish Jesuit monks - harvested the wild aloe vera and were known to spread the plant it in areas where it had not yet been cultivated. Today these monks are still renowned as well educated phytologists and healers. The Maya Indians christened the highly resourceful juice of this desert plant as the "Fountain of Youth".


Swedish Bitters
Aloe History - Swedish Bitters
Also famous is the elixir of the Swedish doctor Dr Yernest who died in a horse riding accident at the ripe age of 104 years old. At the point of this accident, the recipe for the elixir had been a well kept family secret for some years prior. In the meantime, however, this secret has been disclosed to the whole world. The elixir which is known today as Swedish Bitters is composed of practically the same ingredients: An ounce of aloe, a gross each of zedoary root, gentian root and the best of saffron, a gross of fine rhubarb root, a gross of larch fungus, a gross of theriac venetaian all mixed with a pint of good quality brandy, let brew for ten days and then filter. Back then the good Swedish doctor assured us: “take 7 to 8 drops of this remedy every morning diluted in wine, tea or bouillon and this will guarantee longevity without the need of bloodletting or a doctor. The remarkable thing is that this remedy is good for everything.”

Sanskrit
In Sanskrit, aloe is known as Ghrita-Kumari. Kumar means girl and it was believed that this plant supplied the energy of youth to women and had a rejuvenating effect on the female nature. In the Indian ayurvedic medicine, aloe is applied in numerous applications such as rejuvenating remedies, for menorrhoea problems and to stabilise the cardiovascular system. Aloe is regarded as the plant of balance between pitta, kapha and vata – the aloe is one of very few plants that hold these qualities!


Hildegard of Bingen
Around 1100 and during the middle-ages, does Hildegard of Bingen, a benedictine-nun, describe Aloe as a cure for icterus, gastric-infections and migrain, against caries and for saniouse uclers.





Anthroposophic Medicine
According to Rudolf Steiner, the aloe represents the moon in conflict with the sun – relating to the high liquid content of the plant. A main characteristic is the tension between the ethereal and the astral. A special facet of the aloe plant is its ability to organise the water, to maintain life and to reproduce (numerous offshoots!) in dire conditions: heat, wind, dryness. Due to its robust outer layer and its myriad webbed inner vein system the aloe manages to maintain its moistness by preventing evaporation; it is a truly remarkable survivor of nature.


Priest Kneipp
AMGI Priest Kneip
Priest Kneipp was a great admirer of the aloe vera, in both plant and powder form. Kneipp was overwhelmingly convinced of the purifying and detoxifying effect on the digestive system. The intestine and the intestine-associated immune system played a major role in the treatments of Kneipp.  It is also reported that Kneipp had great healing success when applying the aloe to both infective and degenerative ailments of the eye.

Indians
During the 16th century, the Indian tribes also became familiar with the aloe healing plant.  Aloe was one of the 16 holy plants which were worshiped with a god like status. The diluted aloe juice that they applied to their skin worked as an insect repellent protecting them on their exhausting marches through the infested swamp areas. The Indians also used the aloe insect repellent on wood and other vulnerable materials that were likely to be damaged by insects; this treatment preserved the materials with great effect.